اسم الکتاب : العمدة في إعراب البردة قصيدة البوصيري المؤلف : مؤلف العمدة في إعراب البردة الجزء : 1 صفحة : 149
(الطباق) بكسر الطاء. صفة السبع.
(بهم [1] ) جار ومجرور متعلقان بحال محذوفة تقديره. أي مارّا [2] بهم.
(في موكب) بفتح الميم وكسر الكاف، أي جمع عظيم، جار ومجرور متعلقان بحال محذوفة.
(كنت) بفتح التاء، فعل ماض ناقص يرفع الاسم وينصب الخبر و (التاء) اسمها.
(فيه) جار ومجرور متعلقان [3] (بكان) والضمير راجع للموكب أي كبير القوم المشار إليه.
(صاحب) خبرها.
(العلم) بفتحتين، مضاف إليه، أي كبير القوم المشار إليه، والعلم: الرمح في رأسه راية ومن شأنه، صلى الله عليه وسلّم أن يشار إليه.
111-[حتّى إذا لم تدع شأوا لمستبق ... من الدّنوّ ولا مرقى لمستنم [4] ]
(حتى) للغاية.
(إذا) ظرف زمان مجرد عن معنى الشرط.
(لم تدع) بفتح الدال، جازم، ومجزوم. أي تترك.
(شأوا) بفتح الشين المعجمة وسكون الهمزة، وبالواو، مفعول، تدع. [1] الضمير يعود على الأنبياء والرسل. [2] في الأصل: بارا بهم، والتقدير الأفضل (صاعدا بهم) . [3] بل متعلقان بخبرها الاتي (صاحب) فليس المراد أنه صلى الله عليه وسلّم كان في الموكب بل المقدّم فيه. [4] المستنم: طالب الرفعة إلى السنام وهو أعلى الشيء.
اسم الکتاب : العمدة في إعراب البردة قصيدة البوصيري المؤلف : مؤلف العمدة في إعراب البردة الجزء : 1 صفحة : 149