responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل    الجزء : 1  صفحة : 205
وقوله: "والجد في النسب ... والجمع أجداد وجدود"[1].
وقد يكون للكلمة جمعان فأكثر في القلة أو الكثرة فيذكر ذلك، نحو قوله: "وهو الأنف.... وجمعه في القليل آنف وآناف، وفي الكثير أنوف"[2].
وقوله: "ومنه الحوار بالضم: وهو ولد الناقة.... وجمعه في العدد القليل أحورة، وفي الكثير حوران وحيران"[3].
وقوله: "والطائر: واحد ... وجمعه طير، كراكب وركب، وأطيار وطيور وطوائر"[4].
وقوله: "وهي الحلقة من الناس، ومن الحديد..... وجمعها حلق ... وحلق..... وحلقات بفتحها في أدنى العدد"[5].
وقد تتعدد الجموع بحسب تعدد لغات الكلمة، فيذكر ذلك أيضا، نحو قوله: "وتقول في جمع المفتوح الثاني من هذه: أشماع وأشعار وأنهار. وفي جمع المسكن: شموع وشعور ونهر بضم النون والهاء. وقياس الساكن في جمع القلة أشمع وأشعر وأنهر"[6].

[1] ص 677.
[2] ص 584.
[3] ص 738.
[4] ص 788.
[5] ص 873.
[6] ص 595.
اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل    الجزء : 1  صفحة : 205
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست