اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل الجزء : 1 صفحة : 126
ثم أعاد ذكر العنوان بمخالفة لفظية يسيرة في مقدمة الكتاب فقال: ".... فعملت لك هذا الكتاب ووسمته بإسفار الفصيح".
ثم ذكره في نهاية الكتاب بالصيغة التي ذكرها على الورقة الأولى قائلا: "تم كتاب إسفار الفصيح، والحمد لله رب العالمين....".
وقد ذكره بالصيغة الواردة في المقدمة في مقدمة "التلويح في شرح الفصيح" حيث قال: "ثم سألني أيضا أن أفسر له الفصول التي أهمل تفسيرها، وأن أزيد في بيان ما فسره منها، فعملت له ذلك في كتاب آخر ووسمته بإسفار الفصيح"[1].
وورد العنوان بهذه الصيغة أيضا على الورقة الأولى من نسخة مكتبة شهيد علي، أما نسخة دار الكتب المصرية فكتب العنوان على صدرها بخط حديث: "شرح فصيح ثعلب في اللغة للهروي"[2].
وقد ورد الكتاب مذكورا في كتب التراجم، والكتب التي نقلت عنه تحت عنوانين مختلفين هما:
1- إسفار الفصيح (أو إسفار كتاب الفصيح) .
ذكر بهذا العنوان في: الوافي بالوفيات[3]، وارتشاف الضرب4، [1] ص 1. [2] ينظر وصف هاتين المسختين في ص 285-289. [3] 4/121.
4 2/118.
اسم الکتاب : إسفار الفصيح المؤلف : الهروي، أبو سهل الجزء : 1 صفحة : 126