responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نوادر أبي مسحل المؤلف : أبو مسحل الأعرابي    الجزء : 1  صفحة : 22
وقال الكلبي: ضربه على مشقئ رأسه بالمشقأ, مقصور مهموز, أي فرقه.
ويقال: هذا سلفي, وسلْفي, وظأمي, وظأبي, بمعنى واحد.
ويقال: ناقة ناحز, وبعير ناحز, وناقة ضامر, وبعير ضامر, وناقة بازل, وبعير نازل, وناقة خالئ. وقد خلأ البعير, وخلأت الناقة, إذا حرنت. وناقة جازئ, وبعير جازئ. ورجل واله, وامرأة واله, وقالوا: والهة. ونعجة سالغ, وكبش سالغ: الكبيرة مثل البازل من الإبل. وهو أكثر من هذا, يعني الباب.
ويقال: قد جعلت فلانا على حندورة عيني, وحنديرة عيني, لغتان, معناه قبالة عيني, وفوق عيني.
ويقال: حندور من الرمل, وهو العظيم.
ويقال: رجل غضبة, وغُضبة, وغلبة, وغُلبة. وحزقة, وحُزقة: إذا كان قصيرا حادرا.
ويقال: أرض ركوبة, ورُكوبة, إذا كانت تسلك, وتركب.
ويقال: لسنني بلسانه. ويقال: رجل لسن, ولسين, ولسن. ويقال: قد طلقت المرأة, وطلقت, إذا بانت من زوجها, لغتان. وطلِقت, ومخضت, إذا ضربها الطلق, والمخاض. وعثقمت, وعَقمت, إذا لم تلد. ورهصت الدابة, ورَهصت.
ويقال: لقيت منه الأمرين, والفتكرين, والفَتكرين, والفُتكرين, والبِرحين, والبَرحين, والبُرحين, والأقورين, والأقوريات, والبلغين, وبنات معير, وبنات برح. كلها بمعنى, وهي الدواهي. معير وبرح تصرف ولا تصرف.
ويقال من الجدة في المال: الوجد, والوِجد, والوَجد.
والوُد, والوَد, والوِد, من المودة.
والجِذوة, والجَذوة, والجُذوة.
والعَشوة, والعِشوة, والعُشوة.
والمِرية, والمَرية, والمُرية.
والرًبوة, والرٍبوة, والرٌبوة.
وكذلك الرٍغوة, والرًغوة, والرٌغوة.
ويقال: اعتقاه, واعتاقه الأمر, واعتامه, واعتامه, واعتماه, وذلك إذا أجحف به. ويقال: كبكبة من الناس, وكبكبة, وهلثاءة من الناس, وزراقة, وبرزيق, وأنشد: مشي الزراقة في آباطها الحجف وثبة, ولمة من الناس, وثلة, ولبدة, وقدة, من قوله, عز وجل:"كنا طرائق قددا", ولمعة. ومعناه الجماعة.
ويقال: الثوباء والثوَباء, والقوباء, والقوبَاء, هذا سمع فيه التخفيف. والمطواء, والعرواء من الحمى, والرحضاء: العرق, والغلواء: غلواء الشباب, والعدواء عدواء الدهر: بعده وقدمه. لم يسمعفي هذا إلا التثقيل, يعني الحركة.
وقال: الطيَرة, والطيرة, والخيَرة, والخيرة. والتكأة, مقصور محرك مهموز, والتكأة, والتخَمة, والتخمة. وما جاء على هذا قد ثقل وخفف, يعني المقلوب في التاء. والتؤَدة, والتؤدة, ويترك الهمز إن شاء, فيقول: التودة.
ويقال: ساعة وساع, وعادة وعاد, وساحة وساح وسوح, وراحة وراح, وقارة وقور, ودارة ودور.
ويقال في اللبن: الهدبد, والعجلط, والعكلط, والفدفد, والدودم, وهو اللبن الغليظ. والدودم: صمغ تصنع الأعراب منه طرارا.
والعلبط: السير الشديد. ويقال للشاة الغليظة العظيمة: علبطة, قال الراجز:
ألقى عليها كلكلا علا بطا
ويقال لشجر يكون في البادية: المغافير, وهو الذي يسيل منه الصمغ, واحدها مغفور, ومغفر.
وقال الكسائي: أرض خامة, ووخمة, ووخَمة, ووخيمة.
ويقال: قد دجن هذا عندنا, ورجن. وذلك إذا تعود واستأنس.
ويقال: قد عكوت العمامة على رأسي, وعويتها, ولويتها, ولثتها. وذلك إذا أدارها على رأسه.
ويقال: الوكالة, والوَكالة, والدلالة, والدَلالة, والوقاية, والوِقاية, والولاية, والوَلاية.
وحكى الكسائي: الخراف, والخَراف, والصرام, والصَرام, والجداد, والجَداد, والجزار, والجَزار, والجِذاذ, والجَذاذ, والرِفاع, والرَفاع, والحصاد, والحَصاد, والجِزار, والجَزار, والقِطاف, والقَطاف, واللٍقاط, واللًقاط, والقِطاع, والقَطاع. ويقال: قد أجزر النخل, وأقطع, وأصرم, وأجد, وأجز, وأخرف, وألقط, إذا بلغ ذلك.
وقال الكسائي: نضر الله وجهه! وقد نضر العود, وأنضر, ونضِر, ونضُر, ونُضر.
وأنهأت اللحم, وأنأأته, فهو منهأ, مقصور مهموز, ومنأأ, إذا لم تنضجه. وهرأت اللحم, وأهرأته, وهزأته, وأهزأته, إذا طبخته حتى يتفسخ. وكذلك هرأه البرد, وأهرأه, وهزأه, وأهزأه, إذا أصابه البرد.
ويقال: علي ألية, وألوة وإلوة وأَلوة, أي يمين. قال الشاعر:
أيظلمني حقي, ويحنث أُلوتي؟ ... وسوف يلاقي ربه, فيحاسبه
ويروى"أَلوتي".

اسم الکتاب : نوادر أبي مسحل المؤلف : أبو مسحل الأعرابي    الجزء : 1  صفحة : 22
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست