responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 1854
[رزق]
الرِزْقُ: ما يُنْتَفَعُ به والجمع والأرْزاقُ. والرِزْقُ العطاءُ، وهو مصدر قولك: رَزَقَهُ الله. والرَزْقَةُ بالفتح: المرّة الواحدة، والجمع الرَزَقاتُ، وهي أطماع الجند. وارْتَزَقَ الجندُ، أي أخَذوا أرزاقهم. وقوله تعالى: وتجعلون رِزْقَكُمْ أنكم تُكَذِّبونَ أي شُكْرَ رِزْقِكُمْ. وهذا كقوله واسألِ القَرْيَةَ يعني أهلها. وقد يُسَمَّى المطر رَزْقاً، وذلك قوله عزَّ وجلّ: وما أنزل الله من السماء من رِزْقٍ فأحيا به الأرضَ: وقال عزّ وجل: وفي السماءِ رِزْقُكُمْ، وهو اتِّساعٌ في اللغة، ورجلٌ مَرْزُوقٌ، أي مجدود. والرازِقِيَّةُ: ثيابُ كتانٍ بيضٌ.

اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 1854
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست