responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم ديوان الأدب المؤلف : الفارابي، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 432
(ط) البَسيطَةُ من الأَرْضِ: كالبِساط من الأَمتعة. وهي الخَريطَةُ. ويُقالُ: نِعْم الرَّبيطَةُ هذا، لما يُرتَبَطُ من الخَيْل. وهي الشَّريطَةُ. والعَبيطَةُ، من الإبل: ما نُحِرَ من غيرِ عِلَّة. والْمَصيطَةُ: الماءُ الكَدِر يَبْقَى في الحَوْض. والنَّشيطَةُ: ما مَرَّ به الغُزاةُ على طَريقهم سِوَى الْمُغارِ الَّذي قصدوا له، وقال:

لكَ المرباعُ منها والصّفأَيا ... وحُكْمُكَ والنّشيطةُ والفضولُ
(ظ) الحَفيظَةُ: الغَضَبُ، ويُقالُ: الْمَقْدُرَةُ تُذْهِب الحَفيظَة.
(ع) هي الخَديعةُ. والدَّسيعَةُ: الطَّبيعة والخُلُق. ويُقالُ: فلان ضَخْمُ الدَّسيعَة أَي: العَطيَّة. والذَّريعة: الوَسيلة. والرَّبيعَةُ: حَجَرُ الرَّبْع، وهي الإشالَةُ. والرَّبيعَةُ: البَيضَة. ورَبيعَةُ: من أَسماءِ الرِّجالِ.
والرَّجيعَةُ: بعيرٌ ارْتَجَعْتَه. أَي: اشْتَرَيْته من إجْلاب النّاس، ليس من البَلَد الَّذي أَنت فيه. ويُقالُ: رَفَع فلانٌ في رَفيعَتِه، أَي: فيما رَفَع من قِصَّته. والشَّريعةُ، من الدَّين: ما شَرَعَه الله لِعبادِهِ. والشَّريعَةُ: شريعَةُ الماءِ. والصَّنيعَةُ: ما صنعه الرَّجُل عند الرَّجُلِ من مَعْرُوف. ويُقالُ: فلانٌ صَنيعَةُ فلانٍ: إذا اصْطَنَعَهُ لنَفْسِهِ أَي: اخْتَصَّهُ.

اسم الکتاب : معجم ديوان الأدب المؤلف : الفارابي، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست