responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم ديوان الأدب المؤلف : الفارابي، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 379
والعَقارُ: النَّخْلُ، يُقال: ما له دارٌ ولا عقارٌ، أَي: ما له شَيءٌ. ويُقالُ: بَيْتٌ كثيرُ العَقارِ، أَي: كثيرُ المَتاعِ. والعَمارُ: الآسُ. ويُقالُ: العَمارُ: كُلّ شيءٍ على الرَّأْس من قَلَنْسُوَةٍ أو عِمامَةٍ أو غيرها، قال الأَعْشَى:

فلما أَتانا بُعَيْدَ الكَرَى ... سَجَدْنا له ورَفَعْنا العَمارا
والغَضارُ: الطّين اللازِبُ. وغَمارُ النّاسِ، وغُمار النّاس بمعنًى. وفَجارِ: اسمٌ للفُجورِ، مثل: قَطامِ، قال النِّابِغَةُ الذُّبياني:

إنا احْتَمَلْنا خُطَّتيْنا بَيْنَنا ... فَحَملْتُ بَرّةَ واحْتَمَلْتَ فَجارِ
والفَقارُ: جمع فَقارة. وذُو الفَقارِ: سيفُ النّبي (. ويُقالُ: قصارك أن تفعل كذا، أَي: غاَيتكَ. والقَفارُ: الخُبْزُ بلا أُدْمِ. ونَظار: في معنى انْتَظِرْ. والنَّهارُ: ضدُّ اللَّيل. والنَّهارُ: فَرْخُ الحُبارَى.
(ز) البَرازُ: الفَضاءُ. وهو جَهازُ العَروسِ. والجَهاز: الفَرْج. ويُقالُ: أَتَيْتُهُم عند الكَنازِ، أَي: حين كَنَزوا التَّمْرَ.
(س) الدّهاسُ: كُلُّ لَيِّنٍ من الأَرض لا يَبْلُغُ أنْ يكونَ رَمْلاً، وليس هو بتُرابٍ ولا طينٍ. ويُقالُ: ليلٌ عَماسٌ، أَي: مُظْلمٌ. وأَمْرٌ عماسٌ: لا يُدْري من أَين يُؤْتى من شِدّتِه. والهَراسُ: شَجَرٌ له شَوْكٌ.

اسم الکتاب : معجم ديوان الأدب المؤلف : الفارابي، أبو إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 379
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست