مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
المؤلف :
القاضي عياض
الجزء :
1
صفحة :
379
مطوت أَي مددت وَهَذَا يدل أَنه غير مبدل من الْوَاو
الْمِيم مَعَ الْكَاف
(م ك ك) قَوْله المكوك هُوَ مكيال مَعْرُوف بالعراق وبفتح الْمِيم وَتَشْديد الْكَاف ويسع صَاعا وَنصفا بالمدني وَيجمع مكاكي ومكاكيك وبالروايتين جَاءَ فِي مُسلم
(م ك س) قَوْله وَلَا صَاحب مكس بِفَتْح الْمِيم أصل المكس الْخِيَانَة وَالْمرَاد هُنَا العشار والماكس الْعَاشِر وأصل المكس النُّقْصَان مكس وبخس بِمَعْنى نقص الشَّيْء فِي حَدِيث جَابر أَترَانِي مَا كستك وَمِنْه المماكسة فِي الْبيُوع أَي إِعْطَاء النَّقْص فِي الثّمن.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
فِي حَدِيث رضَاع الْكَبِير قَالَت فَمَكثَ سنة كَذَا عِنْد أبي بَحر وَابْن عِيسَى وَهُوَ غلط وَصَوَابه رِوَايَة غَيرهمَا من شُيُوخنَا قَالَ فَمَكثت سنة وَقَائِل هَذَا ابْن أبي مليكَة رَاوِي الْخَبَر عَن الْقَاسِم وَالدَّلِيل على ذَلِك تَمام الْخَبَر وَذكره لقاءه إِيَّاه لَهُ وَقَوله بعد لَهُ فحدثه عني
الْمِيم مَعَ اللَّام
(م ل ا) قَوْله يَمِين الله ملئى كَذَا روينَاهُ وَهِي عبارَة عَن كَثْرَة الْجُود وسعة الْعَطاء وَرَوَاهُ بَعضهم فِي كتاب مُسلم ملا بِفَتْح اللَّام على نقل حَرَكَة الْهمزَة وَقَوله أَحْسنُوا الْمَلأ مَقْصُور مَهْمُوز بِفَتْح الْمِيم وَالْألف مَعْنَاهُ الْخلق وَقَوله فِي ملا من بني إِسْرَائِيل وملأ بني النجار أَي جمَاعَة وَكَذَلِكَ قَوْله إِن ذَكرنِي فِي مَلأ ذكرته فِي مَلأ خير مِنْهُ وَقَوله لَك الْحَمد ملْء السَّمَاوَات وَالْأَرْض وملء مَا شِئْت من شَيْء بعد قَالَ الْخطابِيّ هُوَ تَمْثِيل وتقريب وَالْمرَاد بِهِ تَكْثِير الْعدَد حَتَّى لَو قدر ذَلِك وَكَانَ إجساما لملأت ذَلِك وَيحْتَمل أَن المُرَاد بذلك أجرهَا وَيحْتَمل أَن المُرَاد بهَا التَّعْظِيم لقدرها لأكثرت عَددهَا كَمَا يُقَال هَذِه الْكَلِمَة تملأ طباق الأَرْض
(وَمِنْه أَن الملاقد بغوا علينا) أَي جماعتنا يُرِيد قُريْشًا وملأ النَّاس أَشْرَافهم وسهله هُنَا وَجَاء عِنْد الْأصيلِيّ فِي كتاب التَّمِيمِي ممدودا وَلَيْسَ بِشَيْء وَأما الْمَقْصُور فَمَا اتَّسع من الأَرْض وَقَوله من الملء بِفَتْح الْمِيم وَكسرهَا وَلكُل وَاحِدَة ملؤُهَا بِكَسْر الْمِيم فبالكسر الِاسْم وبالفتح الْمصدر وملء كسائها أَي تملؤه لِكَثْرَة لَحمهَا وَأَشد ملأة أَي امتلاء بِكَسْر الْمِيم وتمالأ عَلَيْهِ الْقَوْم أَي اتَّفقُوا على الرَّأْي فِيهِ وَقَوله فِي وصف السَّحَاب كَأَنَّهُ الْمَلأ بِضَم الْمِيم وَتَخْفِيف اللَّام مَقْصُور مَهْمُوز جمع ملاءة مَمْدُود وَهُوَ الرَّبْط من الثِّيَاب وَقد فسرناه فِي يالراء وَأَصله الْوَاو وَقَوله عَن الملى بن الملى بن الملى يَعْنِي أَبَا أَيُّوب ليسَا باسمين وَإِنَّمَا هما وصفان مهموزان ويسهلان أَي عَن الثِّقَة ابْن الثِّقَة أَي الملئ بِمَا عِنْده من علم الْمُعْتَمد عَلَيْهِ فِيهِ كالملئ من المَال وَمثله قَول طَاوس إِن كَانَ صَاحبك مَلِيًّا فَخذ عَنهُ وَقَوله قَالَ كلمة تملأ الْفَم أَي عَظِيمَة لَا يُمكن ذكرهَا وحكايتها فَكَانَ الْفَم ملآن بهَا أَو كالشيء الْعَظِيم الَّذِي يمْلَأ مَا حمل فِيهِ
م ل ج) قَوْله لَا تحرم إِلَّا ملاجة وَإِلَّا ملاجتان بِكَسْر الْهمزَة وبالجيم أَي المصة والمصتان أملجت الْمَرْأَة وَلَدهَا إِذا أَرْضَعَتْه مرّة وَاحِدَة وملج الصَّبِي رضع
(
م ل ح
) قَوْله كَأَنَّهُ كَبْش أَمْلَح وكبشين أملحين هُوَ الَّذِي يشوب بياضه شَيْء من سَواد كلون الْملح عِنْد الْأَصْمَعِي وَقَالَ أَبُو حَاتِم الَّذِي يخالط بياضه حمرَة وَقيل الَّذِي يعلوا سوَاده حمرَة وَهُوَ النقي الْبيَاض عِنْد ابْن الْأَعرَابِي وَقَالَ الْكسَائي هُوَ الَّذِي فِيهِ بَيَاض وَسَوَاد وَالْبَيَاض أَكثر وَقَالَ الْخطابِيّ هُوَ الَّذِي فِي بياضه طاقات سود وَقَالَ الدَّاودِيّ هُوَ مثل الْأَشْهب وَقَوله فِي صفة النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) كَانَ مليحا مقصدا قيل الملاحة دقة الْحسن
(م ل ل) قَوْله مَخَافَة أَن يملهم من الْملَل وَمِنْه فَإِن الله لَا يمل
اسم الکتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
المؤلف :
القاضي عياض
الجزء :
1
صفحة :
379
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir