مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
المؤلف :
القاضي عياض
الجزء :
1
صفحة :
295
فِي كتاب الْأَضَاحِي وللمستملي مثله وَلغيره أوعى كَمَا جَاءَ فِي غير هَذَا الْموضع وَهُوَ الْمَعْرُوف أَي أضبط وأحفظ وَقد تقرب الرِّوَايَة الْأُخْرَى من معنى هَذِه لَكِن هَذِه أشهر وَأعرف
وَقع فِي مُسلم فِي حَدِيث الثَّلَاثَة أَصْحَاب الْغَار حَتَّى كثرت الْأَمْوَال فارتجعت كَذَا للطبري وَهُوَ وهم وَصَوَابه فارتجعت وَقد فسرناه فِي
حَدِيث ابْن عمر فِي الْفَضَائِل لن تراع كَذَا للْجَمَاعَة وللقابسي لن ترع بِالْجَزْمِ وَهُوَ بعيد إِلَّا على لُغَة شاءه لبَعض الْعَرَب تجزم بلن
وَفِي الْفَضَائِل وَمثل مَا بَعَثَنِي الله بِهِ قَوْله فسقوا ورعوا كَذَا لكافتهم وَفِي كتاب الْعلم فِي البُخَارِيّ وزرعوا وَالْأول أوجه وَفِي رِوَايَة بَعضهم ووعوا وَهُوَ تَصْحِيف لَيْسَ هَذَا مَوْضِعه
الرَّاء مَعَ الْغَيْن
(ر غ ب) وَالرغْبَاء إِلَيْك وَالْعَمَل روينَاهُ بِفَتْح الرَّاء وَضمّهَا فَمن فتح مد وَهِي رِوَايَة أَكثر شُيُوخنَا وَمن ضم قصر وَكَذَا كَانَ عِنْد بَعضهم وَوَقع عِنْد ابْن عتاب وَابْن عِيسَى من شُيُوخنَا قَالَ ابْن السّكيت هما لُغَتَانِ كالنعمى والنعماء وَقَالَ بَعضهم رغبى بِالْفَتْح وَالْقصر مثل شكوى وَحكي الْوُجُوه الثَّلَاثَة أَبُو عَليّ القالي وَمَعْنَاهُ هُنَا الطّلب وَالْمَسْأَلَة قَالَ شمر رغب النَّفس سَعَة الأمل وَطلب الْكثير يُقَال بِسُكُون الْغَيْن وَفتحهَا وبضم الرَّاء وَفتحهَا وَالرَّغْبَة أَيْضا بِالْفَتْح ورغبت فِي الشَّيْء طلبته وأردته وَمِنْه رَغِبُوا فِي مَاله وجماله ورغبت عَنهُ كرهته وَتركته وَمِنْه من رغب عَن أَبِيه فقد كفر أَي ترك الانتساب إِلَيْهِ وانتسب لغيره وَمثله كفر بكم أَن ترغبوا عَن آبائكم وَمِنْه قَوْله وترغبون أَن تنكحوهن وَقَوله فِي الحَدِيث فِي تَفْسِير رَغْبَة أحدكُم عَن يتيمته وَمِنْه مَا بِي رَغْبَة عَن دينك بِسُكُون الْغَيْن وَقَوله يرغب فِي قيام رَمَضَان أَي يحض عَلَيْهِ وَقَوله راغبين راهبين أَي طَالِبين راجين وخائفين فزعين وَقَوله قدمت على أُمِّي راغبة وَفِي رِوَايَة راغبة أَو راهبة قيل معنى راغبة طامعة طالبة مني شَيْئا وَقد رُوِيَ فِي كتاب أبي دَاوُود أَن أُمِّي قدمت عَليّ راغبة وَهِي مُشركَة وَفِي غَيره من هَذِه الْأُمَّهَات راغمة بِالْمِيم قيل كارهة وَقيل هاربة وَقيل راغبة عَن الْإِسْلَام كارهة لَهُ قيل كَانَت أم أَسمَاء من الرضَاعَة وَقيل بل أمهَا الَّتِي ولدتها وَهِي قتيلة بنت عبد الْعزي قرشية وَهِي أم عبد الله بن أبي بكر أَيْضا فَأَما أم عَائِشَة وَعبد الرَّحْمَن فَأم رمان وَأم مُحَمَّد أَسمَاء بنت عُمَيْس وراغبة ضبطناه نصبا على الْحَال وَيصِح فِيهِ الرّفْع على خبر مُبْتَدأ مَحْذُوف
(ر غ ث) وَأَنْتُم ترغثونها أَي الدُّنْيَا مَعْنَاهُ ترضعونها شَاة رغوث مرضع ورغث الْعَيْش سعته وخصبه وَقيل رغث النَّاس فلَانا إِذا استقصوا مَا عِنْده حَتَّى نفد
(ر غ م) قَوْله وَإِن رغم أنف أبي ذَر وَرَغمَ أنف من أدْرك أَبَوَيْهِ وترغيم للشَّيْطَان وأرغم الله أَنفه أَي ذل وخزى كَأَنَّهُ لصق بالرغام وَقيل مَعْنَاهُ كره وَقيل مَعْنَاهُ اضْطربَ والرغم أَيْضا المساءة وَالْغَضَب وَمِنْه سنة نَبِيكُم وَإِن رغمتم أَي كرهتم يُقَال رغم بِالْفَتْح يرغم بِالضَّمِّ ذل وَرَغمَ بِالْكَسْرِ يرغم بِالْفَتْح أَيْضا والرغم والرغم والرغم بِالْفَتْح وَالضَّم وَالْكَسْر الذلة
(ر غ س) قَوْله أَن رجلا رغسه الله مَالا بسين مُهْملَة وَتَخْفِيف الْغَيْن أَي أَكْثَره لَهُ ونماه
(ر غ و) وبعير لَهُ رُغَاء مَمْدُود صَوت الْبَعِير وَقَوله حَتَّى علت رغوته الرغوة مَعْلُومَة وَهِي مَا على اللَّبن من صبه فِي الْإِنَاء من فقاقيعه وَمَا دَاخل الرّيح مِنْهُ وَفِيه لغاة رغوة ورغوة ورغوة ورغاوة ورغاية.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
قَوْله فِي كتاب الِاعْتِصَام وَأَنْتُم ترغثونها أَو تلغثونها كَذَا وَقع فِيهِ على الشَّك فِي اللَّام وَالرَّاء وَالْمَعْرُوف بالراء وَقد فسرناه قبل
الرَّاء مَعَ الْفَاء
اسم الکتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
المؤلف :
القاضي عياض
الجزء :
1
صفحة :
295
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir