مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
المؤلف :
القاضي عياض
الجزء :
1
صفحة :
268
(الدهني) بِضَم الدَّال وَسُكُون الْهَاء بعْدهَا نون ودهن قَبيلَة من بجيلة وَعبد الْعَزِيز بن مُحَمَّد
(الدَّرَاورْدِي) بِفَتْح الدَّال وَيُقَال أَيْضا فِيهِ الأندراوردي بِزِيَادَة نون وَاخْتلف لماذا نسب فَأهل الْعَرَبيَّة يَقُولُونَ أَنه نسب إِلَى دَارا بجرد نسب مسموع وَابْن قُتَيْبَة يَقُول أَنه نسب إِلَى دراورد وَابْن معيقيب الدوسي بِفَتْح الدَّال نسب لدوس الْقَبِيلَة وَكَذَلِكَ أَبُو هُرَيْرَة والطفيل بن عَمْرو وَمَكْحُول الدِّمَشْقِي وَغَيره بِكَسْر الدَّال وَفتح الْمِيم مَنْسُوب إِلَى مَدِينَة دمشق قَاعِدَة الشَّام
حرف الذَّال
الذَّال مَعَ الْهمزَة
(ذاب) قَوْله بذؤا بتي أَي بناصيتي
(ذام) قَوْلهَا للْيَهُود عَلَيْكُم السام والذام قيل أَصله الْهمزَة وَهُوَ الْعَيْب والحقرية وَالصغَار وسنذكره فِي فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
الذَّال مَعَ الْبَاء
(ذ ب ب) قَوْله فَجعلت ذُبَابَة سَيفي فِي بَطْنه وأصابه ذُبَاب سَيْفه وَقَوله فَجعل ذبابه بَين ثدييه بِضَم الذَّال وَتَخْفِيف الْبَاء هُوَ طرف السَّيْف الَّذِي يضْرب بِهِ وَهُوَ حسامه وظبته وَأما الذبابة والذباب بِضَم الذَّال الْمَذْكُور فِي غير حَدِيث فواحد الذبان وَبَعْضهمْ يَجْعَل الذُّبَاب وَاحِدًا وَمِنْهُم من يَجعله جمعا وَلكُل شَاهد من كَلَام الْعَرَب وَالَّذِي يدل عَلَيْهِ الحَدِيث أَنه وَاحِد لقَوْله فأمقلوه وَإِحْدَى جناحيه وَالله أعلم وَقَوله كَانَ يذب عَنْك ويذب عني كَمَا يذب الْبَعِير الضال فِي بعض الرِّوَايَات أَي يدْفع وَيمْنَع وأصل الذب الطَّرْد
(ذ ب ح) قَوْله ذبح الْخمر والنينان الشَّمْس يرْوى بِفَتْح الْبَاء والحاء على الْفِعْل وَنصب رَاء الْخمر على الْمَفْعُول ويروى بِسُكُون الْبَاء وَرفع الْحَاء على الِابْتِدَاء وَإِضَافَة مَا بعده إِلَيْهِ يُرِيد طهرهَا واستباحة اسْتِعْمَالهَا وحلها صنعها مريا بالحوت الْمَطْرُوح فِيهَا وطبخها للشمس فَيكون ذَلِك لَهَا كالذكاة للحيوان وَفِي هَذَا اخْتِلَاف بَين الْعلمَاء وَهَذَا على مَذْهَب من يُجِيز تخليلها وَقَوله من كَانَ لَهُ ذبح بِكَسْر الذَّال أَي كَبْش يذبحه قَالَ الله تَعَالَى) وفديناه بِذبح عَظِيم
(وَقَوله فَأحْسنُوا الذّبْح بِالْفَتْح أَي الْفِعْل من الإجهاز على الْبَهِيمَة وَترك تعذيبها وَقَوله من الذبْحَة بِفَتْح الْبَاء وَضم الذَّال دَاء كالخناق يَأْخُذ الْحلق فَيقْتل صَاحبه وَقَالَ ابْن شُمَيْل هِيَ قرحَة تخرج فِي الْحلق وَقَوله كل شَيْء فِي الْبَحْر مَذْبُوح أَي ذكي لَا يحْتَاج إِلَى ذبح
(ذ ب ذ ب) قَوْله بردة لَهَا ذباذب هُوَ مِمَّا ضعفت ذاله أَي شملة لَهَا أَطْرَاف وَهِي الذلاذل أَيْضا بِاللَّامِ وذباذب الثَّوْب أسافله سميت بذلك لاضطراب حركتها وَمِنْه مذبذبين بَين ذَلِك أَي مضطربين لَا يبقون على حَالَة
الذَّال مَعَ الرَّاء
(ذ ر ا) قَوْله من شَرّ مَا خلق وذرأ وبرأ كُله بِمَعْنى وذراري الْمُشْركين أَي عيالاتهم من سباياهم وَأَبْنَائِهِمْ وَكَذَلِكَ قَوْله لَا تقتلُوا ذُرِّيَّة وَلَا عسيفا وَنهى عَن قتل الذَّرَارِي وَإِن الدَّجَّال قد خالفهم فِي ذَرَارِيهمْ كُله عيالاتهم من النِّسَاء وَالصبيان وَكَذَلِكَ الذُّرِّيَّة وهم النَّسْل لكنه ينْطَلق أَحْيَانًا على النِّسَاء والأطفال وَإِن كَانَ الْكل ذُرِّيَّة وَأَصله الْهَمْز من الذرء وَهُوَ الْخلق لِأَن الله ذراهم أَي خلقهمْ قَالَ ابْن دُرَيْد ذرا الله ذَروا وَهَذَا مِمَّا تركت الْعَرَب الْهَمْز فِيهِ وَكَذَلِكَ الذُّرِّيَّة وَقَالَ الزبيدِيّ أَصله من النشر من ذَر وَقَالَ غَيره أَصله من الذَّر فعيلة مِنْهُ لِأَن الله خلقهمْ أَولا أَمْثَال الذَّر وَهُوَ النَّمْل الصَّغِير فعلى هذَيْن الْوَجْهَيْنِ لَا أصل لَهُ فِي الْهَمْز
(
ذ رت
) ذكر فِي الزَّكَاة الذّرة بِضَم الذَّال وَتَخْفِيف الرَّاء نوع من القطاني مَعْلُوم هُوَ الجاورس وَقيل الجاورس الدخن وَمثله فِي حَدِيث
اسم الکتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
المؤلف :
القاضي عياض
الجزء :
1
صفحة :
268
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir