(خور وكرمان) على هَذِه الرِّوَايَة بالراء قيل هِيَ من أَرض فَارس
(رَوْضَة خَاخ) بخاءين معجمتين مَوضِع بِقرب حَمْرَاء الْأسد من الْمَدِينَة كَذَا هُوَ الصَّحِيح وَذكر البُخَارِيّ من رِوَايَة أبي عوَانَة حَاج بإهمال الأولى وَآخره جِيم وَهُوَ وهم من أبي عوَانَة وَحكى الصَّابُونِي أَنه مَوضِع قريب من منى وَالْأول الصَّحِيح
(وجبل الْخمر) فسره فِي الحَدِيث جبل بَيت الْمُقَدّس وَهُوَ بِفَتْح الْخَاء وَالْمِيم وَتقدم شَرحه فِي مَوضِع ذَلِك من هَذَا الْحَرْف
(وَقصر بني خلف) هُوَ بِالْبَصْرَةِ مَنْسُوب إِلَى طَلْحَة بن عبد الله بن خلف وَهُوَ طَلْحَة الطلحات
(ذُو الخلصة) بِفَتْح الْخَاء
اسم الکتاب : مشارق الأنوار على صحاح الآثار المؤلف : القاضي عياض الجزء : 1 صفحة : 250