مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
اللغة
الآدب
جميع المجموعات
المؤلفین
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
مختار الصحاح
المؤلف :
الرازي، زين الدين
الجزء :
1
صفحة :
320
ن م م: (نَمَّ) الْحَدِيثَ أَيْ قَتَّهُ وَبَابُهُ رَدَّ وَيَنِمُّ بِالْكَسْرِ لُغَةٌ فِيهِ وَالِاسْمُ (النَّمِيمَةُ) وَالرَّجُلُ (نَمٌّ) وَ (نَمَّامٌ) أَيْ قَتَّاتٌ. وَ (النَّمَّامُ) أَيْضًا نَبْتٌ طَيِّبُ الرَّائِحَةِ. وَ (نَمْنَمَ) الشَّيْءَ رَقَّشَهُ وَزَخْرَفَهُ. وَثَوْبٌ (مُنَمْنَمٌ) أَيْ مُوَشًّى.
ن م ى: (نَمَى) الْمَالُ وَغَيْرُهُ يَنْمِي بِالْكَسْرِ (نَمَاءً) بِالْفَتْحِ وَالْمَدِّ. وَرُبَّمَا جَاءَ مِنْ بَابِ سَمَا. وَفِي الْحَدِيثِ: «لَا تُمَثِّلُوا بِنَامِيَةِ اللَّهِ» يَعْنِي الْخَلْقَ لِأَنَّهُ يَنْمِي. وَ (نَمَى) الْحَدِيثَ إِلَى فُلَانٍ أَسْنَدَهُ لَهُ وَرَفَعَهُ. وَنَمَى الرَّجُلَ إِلَى أَبِيهِ نَسَبَهُ وَبَابُهُمَا رَمَى. وَ (انْتَمَى) هُوَ انْتَسَبَ. قَالَ الْأَصْمَعِيُّ: (نَمَيْتُ) الْحَدِيثَ مُخَفَّفًا أَيْ بَلَّغْتُهُ عَلَى وَجْهِ الْإِصْلَاحِ وَالْخَيْرِ وَ (نَمَّيْتُهُ تَنْمِيَةً) أَيْ بَلَّغْتُهُ عَلَى وَجْهِ النَّمِيمَةِ وَالْإِفْسَادِ. وَرَمَى الصَّيْدَ (فَأَنْمَاهُ) إِذَا غَابَ عَنْهُ ثُمَّ مَاتَ وَفِي الْحَدِيثِ: «كُلْ مَا أَصْمَيْتَ وَدَعْ مَا أَنْمَيْتَ» .
ن هـ ب: (النَّهْبُ) بِوَزْنِ الضَّرْبِ الْغَنِيمَةُ وَالْجَمْعُ (النِّهَابُ) بِالْكَسْرِ. وَ (الِانْتِهَابُ) أَنْ يَأْخُذَهَا مَنْ شَاءَ تَقُولُ: أَنْهَبَ الرَّجُلُ مَالَهُ (فَانْتَهَبُوهُ) وَ (نَهَبُوهُ) وَ (نَاهَبُوهُ) كُلُّهُ بِمَعْنًى.
ن هـ ب ر: (النَّهَابِرُ) بِوَزْنِ الْمَنَابِرِ الْمَهَالِكُ وَفِي الْحَدِيثِ: «مَنْ جَمَعَ مَالًا مِنْ مَهَاوِشَ أَذْهَبَهُ اللَّهُ فِي نَهَابِرَ» .
ن هـ ج: (النَّهْجُ) بِوَزْنِ الْفَلْسِ، وَ (الْمَنْهَجُ) بِوَزْنِ الْمَذْهَبِ، وَ (الْمِنْهَاجُ) الطَّرِيقُ الْوَاضِحُ، وَ (نَهَجَ) الطَّرِيقَ أَبَانَهُ وَأَوْضَحَهُ. وَ (نَهَجَهُ) أَيْضًا سَلَكَهُ وَبَابُهُمَا قَطَعَ. وَ (النَّهَجُ) بِفَتْحَتَيْنِ الْبُهْرُ وَتَتَابُعُ النَّفَسِ وَبَابُهُ طَرِبَ وَفِي الْحَدِيثِ: «أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا (يَنْهَجُ) » أَيْ يَرْنُو مِنَ السِّمَنِ.
ن هـ ر: (النَّهَارُ) ضِدُّ اللَّيْلِ وَلَا يُجْمَعُ كَمَا لَا يُجْمَعُ الْعَذَابُ وَالسَّرَابُ فَإِنْ جَمَعْتَهُ قُلْتَ فِي الْقَلِيلِ (أَنْهُرٌ) وَفِي الْكَثِيرِ (نُهُرٌ) بِضَمَّتَيْنِ كَسَحَابٍ وَسُحُبٍ. وَأَنْشَدَ ابْنُ كَيْسَانَ:
لَوْلَا الثَّرِيدَانِ لَمُتْنَا بِالضُّمُرْ ... ثَرِيدُ لَيْلٍ وَثَرِيدٌ بِالنُّهُرْ
وَ (النَّهَرُ) بِسُكُونِ الْهَاءِ وَفَتْحِهَا وَاحِدُ (الْأَنْهَارِ) . وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ} [القمر: 54] أَيْ أَنْهَارٍ وَقَدْ يُعَبَّرُ بِالْوَاحِدِ عَنِ الْجَمْعِ كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} [القمر: 45] وَقِيلَ: فِي ضِيَاءٍ وَسَعَةٍ. وَ (نَهَرَ) النَّهْرَ حَفَرَهُ. وَنَهَرَ الْمَاءُ جَرَى فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ لِنَفْسِهِ نَهْرًا وَبَابُهُمَا قَطَعَ. وَكُلُّ كَثِيرٍ جَرَى فَقَدَ (نَهَرَ) وَ (اسْتَنْهَرَ) . وَ (أَنْهَرَ) الدَّمَ أَرْسَلَهُ. وَأَنْهَرَ دَخَلَ فِي النَّهَارِ. وَ (نَهَرَهُ) زَجَرَهُ وَبَابُهُ قَطَعَ، وَ (انْتَهَرَهُ) مِثْلُهُ.
ن هـ ز: (النُّهْزَةُ) كَالْفُرْصَةِ وَزْنًا وَمَعْنًى وَ (انْتَهَزَهَا) اغْتَنَمَهَا. وَ (نَاهَزَ) الصَّبِيُّ الْبُلُوغَ أَيْ دَانَاهُ.
ن هـ س: (نَهَسَتْهُ) الْحَيَّةُ مِثْلُ نَهَشَتْهُ وَبَابُهُ قَطَعَ.
ن هـ ش: (نَهَشَتْهُ) الْحَيَّةُ لَسَعَتْهُ وَبَابُهُ قَطَعَ.
ن هـ ض: (نَهَضَ) قَامَ وَبَابُهُ قَطَعَ وَخَضَعَ وَ (أَنْهَضَهُ فَانْتَهَضَ) . وَ (اسْتَنْهَضَهُ) لِأَمْرِ كَذَا أَمَرَهُ بِالنُّهُوضِ لَهُ.
ن هـ ق: (نُهَاقُ) الْحِمَارِ صَوْتُهُ. وَقَدْ (نَهَقَ) يَنْهِقُ بِالْكَسْرِ (نَهِيقًا) وَيَنْهُقُ بِالضَّمِّ (نُهَاقًا) بِضَمِّ النُّونِ.
ن هـ ك: (نَهِكَهُ) السُّلْطَانُ عُقُوبَةً مِنْ بَابِ فَهِمَ أَيْ بَالَغَ فِي عُقُوبَتِهِ وَفِي الْحَدِيثِ: «انْهَكُوا الْأَعْقَابَ أَوْ لَتَنْهَكُهَا النَّارُ» أَيْ بَالِغُوا فِي غَسْلِهَا وَتَنْظِيفِهَا فِي الْوُضُوءِ. وَ (انْتِهَاكُ) الْحُرْمَةِ تَنَاوُلُهَا بِمَا لَا يَحِلُّ.
ن هـ ل: (الْمَنْهَلُ) الْمَوْرِدُ وَهُوَ عَيْنُ مَاءٍ تَرِدُهُ الْإِبِلُ فِي الْمَرَاعِي. وَتُسَمَّى الْمَنَازِلُ الَّتِي فِي الْمَفَاوِزِ عَلَى طُرُقِ السُّفَّارِ (مَنَاهِلَ) لِأَنَّ فِيهَا مَاءً. وَ (النَّاهِلُ) الْعَطْشَانُ وَالرَّيَّانُ أَيْضًا وَهُوَ مِنَ الْأَضْدَادِ. وَ (النَّهَلُ) الشُّرْبُ الْأَوَّلُ وَبَابُهُ طَرِبَ.
ن هـ م: (النَّهْمَةُ) بُلُوغُ الْهِمَّةِ فِي الشَّيْءِ وَقَدْ (نُهِمَ) بِكَذَا (نَهْمَةً) فَهُوَ (مَنْهُومٌ) أَيْ مُولَعٌ بِهِ. وَفِي الْحَدِيثِ: «مَنْهُومَانِ لَا يَشْبَعَانِ مَنْهُومٌ بِالْمَالِ وَمَنْهُومٌ بِالْعِلْمِ» . وَ (النَّهَمُ) بِفَتْحَتَيْنِ إِفْرَاطُ الشَّهْوَةِ فِي الطَّعَامِ وَقَدْ (نَهِمَ) مِنْ بَابِ طَرِبَ. وَ (نَهَمَ) الْإِبِلَ زَجَرَهَا وَصَاحَ بِهَا لِتَجِدَّ فِي سَيْرِهَا وَبَابُهُ قَطَعَ، وَ (نَهِيمًا) أَيْضًا.
ن هـ هـ
: (نَهْنَهَهُ) عَنِ الشَّيْءِ (فَتَنَهْنَهَ) أَيْ كَفَّهُ وَزَجَرَهُ فَكَفَّ.
ن هـ ي: (النَّهْيُ) ضِدُّ الْأَمْرِ، وَ (نَهَاهُ) عَنْ كَذَا يَنْهَاهُ (نَهْيًا) ، وَ (انْتَهَى) عَنْهُ، وَ (تَنَاهَى) أَيْ كَفَّ. وَ (تَنَاهَوْا)
-[321]- عَنِ الْمُنْكَرِ أَيْ نَهَى بَعْضُهُمْ بَعْضًا. وَيُقَالُ: إِنَّهُ لَأَمُورٌ بِالْمَعْرُوفِ (نَهُوٌّ) عَنِ الْمُنْكَرِ عَلَى فَعُولٍ. وَ (النُّهْيَةُ) بِالضَّمِّ وَاحِدَةُ (النُّهَى) وَهِيَ الْعُقُولُ لِأَنَّهَا تَنْهَى عَنِ الْقَبِيحِ. وَ (تَنَاهَى) الْمَاءُ إِذَا وَقَفَ فِي الْغَدِيرِ وَسَكَنَ. وَ (الْإِنْهَاءُ) الْإِبْلَاغُ. وَ (أَنْهَى) إِلَيْهِ الْخَبَرَ (فَانْتَهَى) وَ (تَنَاهَى) أَيْ بَلَغَ. وَ (النِّهَايَةُ) الْغَايَةُ يُقَالُ: بَلَغَ نِهَايَتَهُ. وَيُقَالُ: هَذَا رَجُلٌ (نَاهِيكَ) مِنْ رَجُلٍ مَعْنَاهُ أَنَّهُ بِجِدِّهِ وَغَنَائِهِ يَنْهَاكَ عَنْ تَطَلُّبِ غَيْرِهِ. وَهَذِهِ امْرَأَةٌ (نَاهِيَتُكَ) مِنِ امْرَأَةٍ يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّثُ وَيُثَنَّى وَيُجْمَعُ لِأَنَّهُ اسْمُ فَاعِلٍ. وَتَقُولُ فِي الْمَعْرِفَةِ: هَذَا عَبْدُ اللَّهِ نَاهِيَكَ مِنْ رَجُلٍ فَتَنْصِبُ نَاهِيَكَ عَلَى الْحَالِ.
اسم الکتاب :
مختار الصحاح
المؤلف :
الرازي، زين الدين
الجزء :
1
صفحة :
320
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir