أَلْفَاظ من أَحَادِيث الْإِسْرَاء
رويت لنا من وُجُوه مُخْتَلفَة مِنْهَا قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَخَذَنِي جِبْرَائِيل وَمِيكَائِيل فصعدا بِي فَإِذا بنهرين عظيمين جلواخين قلت يَا جِبْرِيل مَا هَذَانِ النهران قَالَ سقيا أهل الدُّنْيَا
وَفِي حَدِيث آخر ذكر فِيهِ لَيْلَة الْإِسْرَاء فَقَالَ رَأَيْت الدَّجَّال فَإِذا رجل فيلق أَعور كَأَن شعره أَغْصَان الشّجر أشبه من رَأَيْت بِهِ عبد العزى بن قطن الْخُزَاعِيّ
وَفِي حَدِيث آخر قَالَ عرض عَليّ الْأَنْبِيَاء فَجعل النَّبِي يمر مَعَه الثَّلَاثَة والنفر وَالرجل وَالرجلَانِ وَالنَّبِيّ لَيْسَ مَعَه أحد حَتَّى مر مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام فِي كبكبة من بني إِسْرَائِيل أعجبتني فَقلت رب أمتِي فَقيل انْظُر عَن يَمِينك فَنَظَرت فَإِذا بشر كثير يتهاوشون قيل انْظُر عَن يسارك فَنَظَرت فَإِذا الظراب مستدة بِوُجُوه الرِّجَال قيل هَذِه أمتك أرضيت قلت رَبِّي رضيت
وَفِي حَدِيث آخر قَالَ انْطلق بِي إِلَى خلق من خلق