responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب الحديث المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 604
وَمِنْه كَانَ ابْن عَبَّاس لَا يرَى بَأْسا أَن نضحي بالصمعاء
فِي الحَدِيث نظفوا الصماغين فَإِنَّهُمَا مقْعد الْملكَيْنِ وهما مُجْتَمع الرِّيق فِي جَانِبي الشّفة.
قَالَ الْحجَّاج لأنس لأقلعنك قلع الصمغة يُرِيد لأستأصلنك والصمغ إِذا قلع انقلع كُله.
وَنَهَى عَن اشْتِمَال الصماء
قَالَ أَبُو عبيد هُوَ أَن يُجَلل الرجل بِثَوْبِهِ جَمِيع بدنه وَلَا يرفع مِنْهُ جانبا يخرج يَده مِنْهُ
وَقَالَ غَيره يُجَلل بِالثَّوْبِ وَيَرْفَعهُ من أحد جانبيه فيضعه عَلَى مَنْكِبَيْه فتبدو مِنْهُ فرجه.
فِي الحَدِيث كل مَا أصميت يَعْنِي إِذا مَاتَ وَأَنت ترَاهُ وَهُوَ

اسم الکتاب : غريب الحديث المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 604
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست