responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب الحديث المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 299
وَلما أسلم سعيد بن زيد بن عمر وَقَالَ لَهُ بعض أَهله إِنِّي لأحسبك خالفة بني عدي أَي كثير الْخلاف لَهُم.
قَالَ معَاذ من تحول من مخلاف إِلَى مخلاف فعشره وصدقته إِلَى مخلافه الأول.
المخلاف لأهل الْيمن كالرستاق قَالَ اللَّيْث المخلاف بلغَة أهل الْيمن الْكفْر ومخاليفها كورها.
وَمِنْه الحَدِيث من مخلاف خارف ويام وهما قبيلتان.
قَالَ عمر لَو أطقت الْأَذَان مَعَ الخليفي يَعْنِي الْخلَافَة.
قَوْله فلينفض فرَاشه فَإِنَّهُ لَا يدْرِي مَا خَلفه فِيهِ يَقُول لَعَلَّ هَامة دبت إِلَيْهِ.
فِي حَدِيث جرير خير الْمرْعَى الْأَرَاك وَالسّلم إِذا أخلف كَانَ لجينا يُرِيد إِذا أخرج الخلفة وَهُوَ ورق يخرج بعد الْوَرق الأول واللجين الْوَرق المنفوض وَهُوَ الْخبط.
وَمِنْه حَدِيث خُزَيْمَة وأخلف الخزامي أَي طلعت من أُصُوله خلفة الْمَطَر.
فِي الحَدِيث هم شَرّ الْخلق والخليقة قَالَ النَّضر بن شُمَيْل

اسم الکتاب : غريب الحديث المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 299
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست