responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 74
الْعُنُق أَيْضا ناغض حَيْثُ ينغض بِهِ الْإِنْسَان رَأسه قَالَ الله تَعَالَى
{فسينغضون إِلَيْك رؤوسهم} أَي يحركونها ويميولنها ليسمعوا قَوْلك
تتزلزل
تتحرك بإنزعاج ومشقة
يعتريهم
يقصدهم ويغشاهم
أرصده
أَي أعده
الْحلَّة عِنْد
الْعَرَب ثَوْبَان فَإِن وجد وُقُوعهَا على وَاحِد فعلى التجاوز
جَاهِلِيَّة
مأخوذه من الْجَهْل وَهِي إفراط فِيهِ
الخول
الخدم والتبع
مَا يَغْلِبهُمْ
أَي مَا لَا يُطِيقُونَ الْقيام بِهِ
لم أتقار
أَي لم أتمكن من الِاسْتِقْرَار
إِلَّا حَار عَلَيْهِ
أَي رَجَعَ عَلَيْهِ
تعين ضائعا
أَي ذَا ضيَاع من فقر أَو عِيَال أَو حَال قصر عَن الْقيام بهَا
أَو تصنع لأخرق
الأخرق الَّذِي قد تحير ودهش فِيمَا يرومه
الْمخيط الإبرة
وَيُقَال لَهَا أَيْضا الْخياط كالإزار والمئزر بِمَعْنى والحلاب والمحلب كَذَلِك وَبِذَلِك فسروا فِي الْقرَان
{سم الْخياط}
أَي ثقب الإبرة وَيُقَال للثقب سم سم وَقد يكون الْخياط فِي مَوضِع اخر بِمَعْنى الْخَيط وَبِذَلِك فسروا مَا رُوِيَ فِي بعض الْأَثر
أَدّوا الْخياط

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 74
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست