responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 66
حَتَّى يجْتَمع لَبنهَا فِي ضرْعهَا فيزاد فِي ثمنهَا حَتَّى إِذا حلبها كرة بعد أُخْرَى تبين لَهُ النَّقْص والتدليس
الترقوة
الْعظم المشرف فِي أَعلَى الصَّدْر وَقيل هما ترقوتان وَالْجمع تراقي
تفصى
الشَّيْء عَن الشَّيْء إِذا انْفَصل مِنْهُ وتفصى تفصيا تفصى الرجل من الْبلَاء أَي تخلص مِنْهُ
الفرط والفارط
الْمُتَقَدّم فِي طلب المَاء
اختلجوا
أَي اجتذبوا واقتطعوا دوني أصل الخلج الجذب والانتزاع
يَتَخَوَّلنَا بِالْمَوْعِظَةِ
أَي يتعهدنا بهَا فِي الْأَوْقَات لَا على الدَّوَام
السامة
الْملَل
الصّرْف
صبغ يصْبغ بِهِ الْأَدِيم
العضه والعضيهة
الْكَذِب والبهتان
وَفِي رِوَايَة الْأَشْعَث
يَمِين صَبر
وَهِي مَا ألزمهُ الْإِنْسَان يُقَال من ذَلِك أصبره الْحَاكِم على الْيَمين أَي أكرهه عَلَيْهَا وأوجبها عَلَيْهِ
الْهدى
الطَّرِيقَة
{وَمَا أَنْتُم بمعجزين}
بمانعين من إدراككم وَيُقَال أعجزت فلَانا إِذا وجدته عَاجِزا عَن طَلَبك
الرفرف
الرياض وَيُقَال للبسط والفرش وَيُقَال ثِيَاب خضر والرفرف

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست