responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 563
عَلَيْهِمَا وَقيل الْعَوَارِض هِيَ الْأَسْنَان الَّتِي فِي جَانب الْفَم بَين الثنايا والأضراس ثَمَانِيَة من فَوق وَثَمَانِية من أَسْفَل وَاحِدهَا عَارض وَهِي المُرَاد بِالْحَدِيثِ الَّذِي فِيهِ أَنه قَالَ عَلَيْهِ السَّلَام لأم سليم وَقد بعثها إِلَى امْرَأَة تخطبها
شمي عوارضها
وَإِنَّمَا أمرهَا بذلك ليعتبر ريح فمها أطيب أم غير طيب فَفِي مَا ذكرنَا مِمَّا حكينا عَن أهل اللُّغَة أَن الْعَارِض يَقع على الخد وَيَقَع على مَا يُقَابله من الْأَسْنَان من دَاخل
174 - وَفِي مُسْند أم الْمُؤمنِينَ مَيْمُونَة رَضِي الله عَنْهَا

الْخمْرَة
كالسجادة الصَّغِيرَة وَهِي مِقْدَار مَا يضع الرجل عَلَيْهَا حر وَجهه فِي سُجُوده من حَصِير أَو نسيجة من خوص
الوليدة
الْجَارِيَة وَجَمعهَا ولائد
الحلاب
والمحلب الْإِنَاء الَّذِي تحلب فِيهِ ذَوَات الألبان
وجم
يجم وجوما فَهُوَ واجم أَي مهتم سَاكِت من أَمر قد كرهه
الداجنة
الشَّاة الَّتِي قد ألفت الْبَيْت وَلم تخرج إِلَى المرعى
إِذا كثر الْخبث
أَي الْفُجُور وَالْفِسْق
أَفَاضَ عَلَيْهِ المَاء
أَي صبه على نَفسه مغتسلا بِهِ

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 563
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست