responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 551
ترسل الْأَعْلَى على الْأَسْفَل وَبِه سميت أَسمَاء بنت أبي بكر ذَات النطاقين لِأَنَّهَا كَانَت تطارق نطاقا على نطاق وَقيل كَانَ لَهَا نطاقان تلبس أَحدهمَا وَتحمل فِي الاخر زَاد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
وَهُوَ شَاب ثقف
أَي ثَابت الْمعرفَة بِمَا يحْتَاج إِلَيْهِ وَيُقَال ثقفت فلَانا فِي الْحَرْب إِذا ألفيته مستضلعا بِهِ ومقاوما لَهُ
وَيُقَال
غُلَام لقن
أَي سريع الْفَهم ولقنته وتلقينا فهمته وَالِاسْم اللقانة
يدلج سحرًا
يُقَال أدْلج الْقَوْم يدلجون إِذا قطعُوا اللَّيْل كُله سيرا فَإِذا خَرجُوا من اخر اللَّيْل فقد أدلجوا بتَشْديد الدَّال
الأَصْل فِي
المنيحة
أَن يَجْعَل الرجل لبن شاته أَو نَاقَته لاخر وقتا مَا ثمَّ يَقع ذَلِك فِي كل مَا يرزقه الْمَرْء ويعطاه والمنحة والمنيحة سَوَاء وَيُقَال نَاقَة منوح إِذا بَقِي لَبنهَا بعد مَا تذْهب ألبان الْإِبِل فَكَأَنَّهَا أَعْطَتْ أَصْحَابهَا اللَّبن ومنحتهم أَيَّاهُ
الرواح
رواح الْعشي وَهُوَ من زَوَال الشَّمْس إِلَى اللَّيْل
فيبيتان فِي رسل
أَي فِي لبن من تِلْكَ الْغنم الَّتِي أراح عَلَيْهَا
حَتَّى ينعق بهَا
أصل النعيق للغنم يُقَال نعق الرَّاعِي بالغنم إِذا دَعَاهَا ينعق نعيقا
الْغَلَس
ظلام اخر اللَّيْل

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 551
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست