responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 55
الْخمْرَة
مَا تخمر بِهِ الْمَرْأَة وَجمعه خمر وَكَذَلِكَ الْخمار وَأَصله التغطية
والخمرة
أَيْضا كالسجادة الصَّغِيرَة وَمِنْه كَانَ يُصَلِّي على الْحمرَة
الأجلة
جمع جلال وَهُوَ مَا جعل على ظهر الْبَعِير الَّذِي يهدي إِلَى الْكَعْبَة مِمَّا يُجَلل بِهِ من كسَاء أَو غَيره وَمِنْه جلّ الْفرش وَهُوَ مَا غطي بِهِ
المخصرة
عَصا أَو تكأة أَو نَحْوهَا تكون مَعَ الْخَاطِب أَو الْملك يعْتَمد عَلَيْهَا أَو يُشِير بهَا وَجَمعهَا مخاصر
كل ميسر لما خلق لَهُ
أَي مُهَيَّأ لَهُ ومصرف فِيهِ وأصل التَّيْسِير تسهيل الْفِعْل الْمَحْمُود الْعَاقِبَة وَكَذَلِكَ
{فسنيسره لليسرى}
أَي نهيئه لما تحمد عاقبته ويسهل إِلَيْهِ مصيره
يسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُم
أَي بأمانهم وَعَهْدهمْ وَمِنْه أهل الذِّمَّة أَي أهل الْأمان والعهد الَّذِي بِهِ أمنُوا على أنفسهم وَأَمْوَالهمْ
من أَخْفَر
مُسلما أَي نقض عَهده
لَا يقبل مِنْهُ صرف وَلَا عدل
الصّرْف التَّوْبَة وَالْعدْل الْفِدَاء
فلق الْحبَّة
أَي شقّ الْحبَّة الْيَابِسَة بالنبات وَأخرج مِنْهَا وَرقا أَخْضَر
برأَ النَّسمَة
أَي خلق النَّفس
الْعقل
الدِّيَة
وفكاك الْأَسير
فداؤه من أَيدي الْعَدو
الْحَرْب خدعة
أَي يَنْقَضِي أمرهَا بخدعة وَكَانَ الْكسَائي يَقُول

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست