responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 549
الصَّوْت تسمعه من الْجَبَل أَو الْبَيْت الرفيع إِذا أَنْت صَوت فأجابك والصدى يُجيب الْحَيّ فَإِذا هلك الرجل صم صداه كَأَنَّهُ لَا يسمع شَيْئا فيجيب عَنهُ
والهامة
أَيْضا كَانَت الْعَرَب تَقول إِنَّه يخرج من هَامة الْمَيِّت طَائِر إِذا مَاتَ وَقد بَطل ذَلِك القَوْل بِالْإِسْلَامِ وَجَاء ذَلِك فِي قَوْله لَا هَامة
النَّار يحطم بَعْضهَا بَعْضهَا
أَي تتدافع وأصل الحطم كسرك الشَّيْء الْيَابِس وَيُقَال سواق حطم لِأَنَّهُ يستعجل بِالْإِبِلِ وَلَا يرفق بهَا فِي سوقها فيلقي بَعْضهَا على بعض وَذَلِكَ سَبَب من أَسبَاب الْهَلَاك وَيُقَال للنار حطمة لحطمها مَا يلقى فِيهَا وَفِي الحَدِيث
شَرّ الرعاء الحطمة
وَهُوَ الَّذِي يكون عنيفا فِي رعيه المَال
الْقصب
المعي والأقصاب الأمعاء
طمثت
الْمَرْأَة وطمثت ذَا حَاضَت وطمث الرجل الْمَرْأَة إِذا أَصَابَهَا بجماع لَا غير وأصل الطمث الْمس
الاستبضاع
نوع من نِكَاح الْجَاهِلِيَّة وَهُوَ أَن يطْلب الرجل جماع الْمَرْأَة وتطلب الْمَرْأَة جمَاعه إِيَّاهَا لتنال مِنْهُ الْوَلَد فَقَط
الْبغاء
الْفُجُور والبغايا الزواني الْوَاحِدَة بغي
تكسب الْمَعْدُوم
قيل فِيهِ قَولَانِ أَحدهمَا أَنه لسعده وحظه من الدُّنْيَا لَا يتَعَذَّر عَلَيْهِ كسب كل شَيْء مَعْدُوم مُتَعَذر على من سواهُ وَالْقَوْل الاخر

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 549
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست