responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 542
عَم الرجل صنو أَبِيه
والصنو الْمثل وَإِذا خرجت نخلتان أَو ثَلَاث من أصل وَاحِد فَكل وَاحِد مِنْهُمَا صنو وَالْجمع صنْوَان
والغرقد
شجر لَهُ شوك واحدته غرقدة وَهُوَ من العضاه كالطلح والعوسج وَوَاحِدَة الْعضَاة عضة كَمَا يُقَال عزة ثمَّ تجمع على عضوات وبعير عضه أَي يَأْكُل العضاه وَأَرْض عضهة عضهة كَثِيرَة العضاه وبقيع الْغَرْقَد سمي بذلك لِأَنَّهُ كَانَ فِيهِ غرقد
الثَّوْب الممشق
الْمَصْبُوغ بالمشق هُوَ الْمغرَة كَذَا قرأناه على سعد وَغَيره بِفَتْح الْغَيْن
بخ بخ
مَعْنَاهُ تَعْظِيم الْأَمر وتفخيمه وسكنت الْخَاء مِنْهُ كَمَا سكنت اللَّام فِي هَل وبل وَأَصله التَّشْدِيد قَالَ الراجز فِي حسب بخ وَعز أقعسا ثمَّ خفف فَقيل بخ بالخفض والتنوين فَمن فعل ذَلِك شبهها بالأصوات بصه ومه وَنَحْو ذَلِك وَقَالَ ابْن السّكيت بخ بخ وَبِه بِهِ بِمَعْنى وَاحِد
الحشف
أَرَادَ التَّمْر وَيَقُولُونَ أحشفا وَسُوء كَيْله
المضاغ
الطَّعَام يمضغ والماضغان مَا انْضَمَّ من الشدقين والمضاغة مَا يبْقى فِي الْفَم مِمَّا يمضغ
جلس عَليّ فَرْوَة بَيْضَاء فَإِذا هِيَ تهتز من خَلفه خضراء
قَالَ عبد الرازق أَرَادَ بالفروة الأَرْض الْيَابِسَة وَقيل إِنَّه يَعْنِي الهشيم الْيَابِس

اسْم لجَمِيع الْخَيل
الأَصْل فِي
المنيحة
أَن يَجْعَل الرجل لبن شاته أَو نَاقَته لاخر سنة ثمَّ جعلت كل عَطِيَّة منيحة
شدَّة الْحر من فوح جَهَنَّم وفيح
جَهَنَّم أَي فورانها وغليانها يُقَال فاحت الْقدر تفيح إِذا غلت
الْبَأْس
الشدَّة على الْعُمُوم ثمَّ قد تخص بهَا الْحَرْب
لَا يُغَادر سقما
أَي لَا يتْرك
كَانُوا يتحرون
أَي يقصدون
المرط
كسَاء من صوف أَو خَز وَقد تقدم
سُورَة الْغَضَب
حِدته وثورانه
وَالْحَد
الحدة والغيظ
يسْرع مِنْهُ الْفَيْئَة
أَي الرُّجُوع والسكون
الْإِثْخَان
الإفراط فِي الْقَتْل
افتلت
الرجل وافتلتت نَفسه إِذا مَاتَ فَجْأَة فلتة وكل أَمر فعل على غير تمكث فقد افتلت
بطحان
وَاد بِالْمَدِينَةِ
يجْرِي نجلا
أَي مَاء اجنا والاجن الْمُتَغَيّر وأصل النجل النز ونبوع المَاء من الأَرْض وَيُقَال استنجل الْوَادي إِذا ظَهرت نزوزه

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 542
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست