responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 539
الاسل
الرماح
والظماء
الْبَعِيدَة الْعَهْد بِالدُّخُولِ فِي الدِّمَاء فَهِيَ إِلَيْهَا مسارعة اسْتِعَارَة كالظاميء وَهُوَ العطشان الَّذِي بعد عَهده بِالْمَاءِ فَهُوَ يشتهيه ويسارع إِلَيْهِ
يُقَال
تمطر
الرجل إِذا تعرض للمطر وتشهاه وتجرد عِنْد وُقُوعه للتمسح بِهِ وإمراره على جسده واستعاره حسان للجياد وَهِي الْخَيل أَنَّهَا معترضات لرشق السِّهَام والأسنة وَوُقُوع الْقِتَال وَالدُّخُول فِيهِ
الْخمْرَة
كالسجادة وَجَمعهَا خمر وَقد قيل إِنَّه أَرَادَ جمع خمار
اللَّطْم
الضَّرْب على الْوَجْه بباطن الرَّاحَة ثمَّ استعاره للخمرة وَإِنَّمَا فعلن ذَلِك يَوْم فتح مَكَّة سُرُورًا بذلك
روح الْقُدس
قيل جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام وَالتَّقْدِيس التَّطْهِير وَمِنْه قَوْله
{ونقدس لَك}
أَي نطهر أَنْفُسنَا لَك وَقيل نقدسك ونطهرك من كل مَا لَا يَلِيق بك
لَيْسَ لَهُ
كفاء
أَي مسَاوٍ يُقَال هُوَ كفؤك وكفاؤك أَي مسَاوٍ لَك وَنَظِير لَك
العكة
إِنَاء الْعَسَل وَالسمن
المغافير
شَيْء كالصمغ ينضحه العرفط حُلْو كالناطف وَله ريح مُنكرَة والعرفط نوع من شجر العضاه والعضاه من شجر الشوك كالطلح

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 539
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست