responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 526
المخضب
كالإجانة
النَّحْر
الصَّدْر والنحر مَا يلصق بالحلقوم والمرىء من أَعلَى الْبَطن وَيُقَال هِيَ الرئة قَالَه غير وَاحِد
القصم
بالصَّاد الْمُهْملَة الْكسر يُقَال قصمت الشَّيْء كَسرته والقضم بالضاد الْمُعْجَمَة قضم الدَّابَّة شعيرها يُقَال قضمته تقضمه والفصم بِالْفَاءِ وَالصَّاد الْمُهْملَة أَن يتصدع الشَّيْء من غير أَن يتَبَيَّن وكل مُبين مقصوم فَإِذا بَان فَهُوَ القصم بِالْقَافِ وَالصَّاد الْمُهْملَة وَمن هَذَا يُقَال هُوَ أقصم البنية أَي منكسرها وَالَّذِي فِي حَدِيث عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أقرب إِلَى القضم بِالْقَافِ وَالضَّاد المنقوطة لِأَنَّهُ مضغ وتليين مَا اشْتَدَّ من السِّوَاك والفصم بِالْفَاءِ قربت من ذَلِك وَالَّذِي روينَاهُ فبالقاف وَالضَّاد وَالله أعلم بِمَا قالته أَو قَالَه الرَّاوِي عَنْهَا
وأبده بَصَره
بِالْبَاء أَي مده إِلَيْهِ كَأَنَّهُ أعطَاهُ بدة من بَصَره أَي حظا والبد والبدة الْحَظ والنصيب وأبد يَده إِلَى الأَرْض أَي مدها
قَالَت
توفّي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَين حاقنتي وذاقنتي
الحاقنة مَا سفل من الْبَطن والذاقنة طرف الْحُلْقُوم الثَّانِيَة كَذَا فِي الْمُجْمل وَحكى الْهَرَوِيّ عَن أبي الْهَيْثَم الحاقنة المطمئن من الترقوة وَالْحلق والذاقنة نقرة الذقن وَقَالَ أَبُو عبيد الذاقنة طرف الْحُلْقُوم وَقَالَ غَيره الذاقنة الذقن

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 526
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست