responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 498
كَانَ الرجل من الْعَرَب ينذر إِن كَانَ كَذَا وَكَذَا وَبَلغت شأوه كَذَا وَكَذَا أَن يتَقرَّب مِنْهَا بِكَذَا فِي رَجَب فَكَانَت تِلْكَ الذَّبَائِح عِنْدهم تسمى العتائر
168 - وَفِي حَدِيث عِيَاض بن حمَار

النحلة
الْعَطِيَّة يُقَال نحلت الرجل نحلة أَي أَعْطيته عَطِيَّة لَا عوض عَنْهَا
الحنفاء
جمع حنيف وَهُوَ كل من كَانَ على الاسْتقَامَة وَالْإِسْلَام وَمَا كَانَ عَلَيْهِ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام
اجتالتهم عَن دينهم
أَي أزالتهم مَأْخُوذ من الجولان وَهُوَ الزَّوَال عَن المستقر
المقت
نِهَايَة البغض يُقَال مقته يمقته مقتا وَالْمَفْعُول مِنْهُ مقيت وممقوت وَكَانَ أهل الْجَاهِلِيَّة يسمون نِكَاح الرجل امْرَأَة أَبِيه مقتا وَكَانُوا يسمون وَلَده مِنْهَا المقتي
وأنزلت عَلَيْك كتابا لَا يغسلهُ المَاء تَقْرَأهُ نَائِما ويقظان
أَرَادَ أَنه لَا يمحي لدوام ظُهُوره وشهرته بل هُوَ مَحْفُوظ فِي صُدُور الَّذين أُوتُوا

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 498
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست