responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 485
والقطر
النَّاحِيَة والأقطار الجوانب
فِئَام
من أمتِي أَي جمَاعَة
153 - وَفِي حَدِيث الْمُسْتَوْرد بن شَدَّاد الفِهري

اليم
الْبَحْر يُقَال يم الرجل إِذا وَقع فِي اليم فَهُوَ ميموم وَقد خص بعض الْمُفَسّرين اليم بِأَنَّهُ الَّذِي غرق فِيهِ فِرْعَوْن وَالْقرَان وَالسّنة واللغة لَا تدل على التَّخْصِيص أما الْقرَان فَقَوله فِي قصَّة مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام
{فليلقه اليم بالسَّاحل يَأْخُذهُ عَدو لي}
وَأما السّنة فَقَوله عَلَيْهِ السَّلَام
{كَمَا يَجْعَل أحدكُم أُصْبُعه فِي اليم}
وَأما اللُّغَة فَعَن جمَاعَة أهل اللُّغَة أَن اليم الْبَحْر على الْإِطْلَاق والتخصيص شذوذ مُحْتَاج إِلَى دَلِيل
أوشكهم
أسرعهم والوشيك السَّرِيع
والكرة
الرُّجُوع إِلَى الْقِتَال بعد الْفِرَار
154 - وَفِي حَدِيث وَائِل بن حجر

لَيْسَ يتورع عَن شَيْء أَي لَا يكف عَن مَحْظُور يُقَال رجل ورع

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 485
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست