responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 480
البخت
من الْإِبِل السريعة السّير الطَّوِيلَة الْأَعْنَاق
الْعِصَابَة
الْجَمَاعَة من النَّاس وَقد يُقَال أَيْضا لجَماعَة الْخَيل وَالطير أَيْضا عِصَابَة
القحف
أَصله الْعظم الَّذِي فَوق الدِّمَاغ وَجمعه أقحاف ثمَّ قد يستعار ذَلِك لكل مَا ستر شَيْئا وغطاه وصانه كقشور الرُّمَّان وَنَحْوهَا الَّتِي تستر مَا فِيهَا وَتَحفظه
اللقحة
النَّاقة ذَات اللَّبن وَالْجمع لقاح وَقَالَ ابْن السّكيت اللواقح الْحَوَامِل واللقاح ذَوَات الألبان الْوَاحِدَة لقوح ولقحة وَقيل يُقَال لقحة ولقحة للَّتِي نتجت حَدِيثا وناقة لقوح إِذا كَانَت غزيرة اللَّبن وَالْجمع لقح
الفئام
الْجَمَاعَة من النَّاس
الْفَخْذ
دون الْقَبِيلَة وَفَوق الْبَطن والفخذ الْعُضْو الْمَعْرُوف وَفرق فِي الْمُجْمل بَينهمَا فَقَالَ الْفَخْذ مَعْرُوف والفخذ بِسُكُون الْخَاء دون الْقَبِيلَة وَفَوق الْبَطن وَالْجمع أفخاذ
الأبط
مَا تَحت الْعَضُد مِمَّا عَلَيْهِ الشّعْر الْمَأْمُور بنتفه
التهارج
الِاخْتِلَاط فِي الْفِتْنَة وَقد هرج النَّاس يهرجون هرجا إِذا اختلطوا فِي فَسَاد من الْأُمُور
الزلفة
الْحَوْض الممتليء وَقَالَ أَبُو عَمْرو الزلف المصانع وَاحِدهَا

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 480
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست