responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 474
وعزلاء الْقرْبَة
مستخرج مَائِهَا
فار
يفور جاش وهاج وَارْتَفَعت أمواجه وَفَارَتْ الْقدر إِذا ارْتَفع مَا فِيهَا وَعلا
سيف الْبَحْر
ساحله
زخر
الْبَحْر يزخر فَهُوَ زاخر إِذا هاج وَارْتَفَعت أمواجه وَزَاد ارتجاجه
فأورينا على شقها النَّار
أَي أوقدنا على جَانبهَا النَّار وأورينا أورى أظهر وري الزند يري إِذا خرجت ناره
وحجاج الْعين
الْعظم المتسدير حولهَا الَّذِي فِي دَاخله تكون المقلة
الركب والركبان والأركوب الراكبون
جمع رَاكب وَلَا يكونُونَ إِلَّا على جمال
وَالْكفْر
الْعَجز
146 - وَفِي حَدِيث عَمْرو بن عبسة السّلمِيّ

حراء علية قومه
أَي غضاب مغمومون قد انتقصهما مرّة وَعيلَ صبرهم بِهِ حَتَّى أثرا فِي أجسامهم وَهُوَ من قَوْلهم حري جِسْمه يحرى

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 474
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست