responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 46
ويبطلها
رقصت بِهِ نَاقَته
إِذا خبت وأرقصها راكبها إِذا حملهَا على الخبب
الغيلة
الاغتيال يُقَال اغتاله إِذا جَار عَلَيْهِ بحيلة يتْلف بهَا نَفسه أَو مَاله
الْجور
الْميل عَن الْقَصْد والميل بِسُكُون الْيَاء مصدر مَال يمِيل ميلًا إِذا انحرف الْميل بِفَتْح الْيَاء يكون خلقَة
الْحلف
الْعَهْد يكون بَين الْقَوْم والحلفاء جمع حَلِيف
صَبأ
خرج من دين إِلَى دين
الْكر
الرُّجُوع وَهُوَ مصدر كرّ يكر إِذا رَجَعَ
برد لنا
ثَبت لنا ثَوَابه ودام وخلص
كفافا
رَأْسا بِرَأْس كِنَايَة عَن الْمُشَاورَة والمسالمة لَا عَلَيْهِ وَلَا لَهُ
الجزل
مَا كثر من الْعَطاء وَأَصله مَا عظم من الْحَطب ثمَّ اسْتعْمل فِي غير ذَلِك
حد الْعَفو
أَي الْفضل الَّذِي يسهل إِعْطَاؤُهُ يُقَال خُذ مَا عَفا أَي مَا سهل وَيكون أَيْضا فِي المعاشرة والأخلاق وَهُوَ ترك الِاسْتِقْصَاء
الْعرف
وَالْمَعْرُوف مَا عرف من طَاعَة الله وَطلب ثَوَابه
والنكر وَالْمُنكر
مَا خرج عَن ذَلِك وَخَالفهُ والمرجوع فِي ذَلِك إِلَى الشَّرِيعَة
أغرق أَعماله
أَي أبطلها وأذهب نَفعهَا كالغريق الَّذِي ذهبت نَفسه

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست