responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 459
الْقَهْقَرَى
الرُّجُوع على الْعقب إِلَى خلف
132 - وَفِي حَدِيث سراقَة بن مَالك بن جعْشم

أَسْوِدَة
أَي شخوص وكل شخص سَواد من مَتَاع أَو إِنْسَان أَو غَيره وَجمع السوَاد أَسْوِدَة ثمَّ أساود جمع الْجمع وَفِيمَا يرْوى إِذا رَأَيْت سوادا بِاللَّيْلِ فَلَا تكن أجبن السوادين يَعْنِي شخص ذَلِك السوَاد وشخصك
الأكمة
كالرابية المرتفعة على وَجه الأَرْض
الأزلام
وَاحِدهَا زلم وزلم بِفَتْح الزَّاي وَضمّهَا وَهِي القداح وَاحِدهَا قدح وَكَانُوا يستقسمون بهَا ويتفاءلون
ساخت يدا فرسه فِي الأَرْض
أَي غَابَتْ وغاصت
عثان
غُبَار كالدخان وَجمعه عواثن على غير قِيَاس
سَاطِع
منتشر وَيُقَال سَطَعَ الْفجْر إِذا انْتَشَر ضوءه
يُقَال
مَا رزأته شَيْئا
أَي لم اخذ مِنْهُ شَيْئا وأصل الرزء النَّقْص والمرزئة الْمُصِيبَة لِأَنَّهَا نقص فِي مَال أَو حَال وَيُقَال كريم مرزا إِذا أصَاب النَّاس مِمَّا عِنْده وانتفعوا بجوده

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 459
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست