responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 447
وَأمن بدين الْإِسْلَام صابيا على تِلْكَ الْعَادة
اسْتنْفرَ فلَان الْقَوْم
أَي دعاهم إِلَى الْقِتَال والنصرة والمعاونة على عدوه فنفروا أَي أجابوه وَانْطَلَقُوا مَعَه
العير
الْإِبِل تحمل الْميرَة
والصريخ
هَا هُنَا المستغيث والصريخ فِي اللُّغَة يَقع بمعنيين متضادين يكون المغيث وَيكون المستغيث من ذَلِك حَدِيث ابْن عَمْرو
استصرخ عَليّ صَفِيَّة
أَي دعى بِهِ واستغيث بِهِ واستصراخ الْحَيّ للْمَيت إِنَّمَا هُوَ ليستعان بِهِ فِي شَأْن الْمَيِّت وتجهيزه فيغيثهم ويعينهم وَأما قَوْله تَعَالَى
{فَلَا صريخ لَهُم}
أَي لَا مغيث لَهُم
الشريف
العالي الْقدر فِي جاه أَو علم أَو نسب وَالْجمع أَشْرَاف وَشرف كل شَيْء أَعْلَاهُ وَالسَّيِّد الَّذِي يعول عَلَيْهِ فِي مَا قصد مِنْهُ إِلَيْهِ
113 - وَفِي حَدِيث سُوَيْد بن النُّعْمَان

فلاك وَلَكنَّا مِنْهُ
يَعْنِي السويق يُقَال لكت اللُّقْمَة فِي فمي ألوكها لوكا إِذا رَددتهَا فِي المضغ وَفُلَان يلوك أَعْرَاض النَّاس إِذا وَقع فيهم وردد الطعْن عَلَيْهِم

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 447
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست