responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 435
عَن صَاحبه مظْهرا لبغضه مرِيدا لبعده عَنهُ
الشَّفق
الْحمرَة الَّتِي ترى فِي السَّمَاء قبل الممغرب وَقت غرُوب الشَّمْس وَقَالَ الْخَلِيل الشَّفق الْحمرَة الَّتِي من غرُوب الشَّمْس إِلَى وَقت الْعشَاء الاخرة
وَنور الشَّفق
انتشاره وثورانه
الكفاف
مَا كفك عَن الِاحْتِيَاج وَكَفاك
والقناعة
الرِّضَا بالكفاف وَترك الشره إِلَى الازدياد على الْكِفَايَة يُقَال قنع يقنع قناعة إِذا اسْتَقَرَّتْ نَفسه على الرِّضَا وقنع يقنع قنوعا إِذا سَأَلَ
أخفق
الرجل يخْفق إِذا غزا فَلم يغنم ثمَّ يسْتَعْمل فِي كل من خَابَ فِي مطلبه
الدُّنْيَا مَتَاع
أَي مَنْفَعَة يسْتَمْتع بهَا أَو يستنفع بهَا وَخير متاعها وَمَا ينْتَفع بِهِ مِنْهَا الْمَرْأَة الصَّالِحَة لما فِي صَلَاحهَا من المعاونة
و {مَتَاع الدُّنْيَا قَلِيل}
أَي مَنْفَعَتهَا لَا تدوم والاستمتاع الِانْتِفَاع
الإصبع
فِي اللُّغَة ترد على وُجُوه مِنْهَا الْجَارِحَة وَذَلِكَ منفي عَن الله عز وَجل بقوله تَعَالَى
{لَيْسَ كمثله شَيْء}
وثباته مَا ورد فِي ذَلِك والإصبع النِّعْمَة والإصبع الْأَثر الْحسن والمراعاة يُقَال إِن لَهُ على إبِله لإصبعا أَي لأثرا حسنا فِي مراعاته لَهَا واهتمامه بهَا وَحملهَا

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست