responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 426
الخوان خوانًا لِأَنَّهُ يتخون مَا عَلَيْهِ أَي ينقص فَقَالَ مَا يبعد ذَلِك وَالْعرب تسمى الخوان إخْوَانًا أَيْضا وَجمعه أخاون وَجمع خائن خونة وَرجل خَائِنَة إِذا بولغ فِي صفته بالخيانة وأصل الْخِيَانَة أَن تنقص المؤتمن لَك الَّذِي قد أمنك على مَا دَفعه إِلَيْك
الْعَهْد
العقد يُقَال عَاهَدَ أَي عقد عقدا أوجب على نَفسه الْقيام بِهِ
والغدر
نقض الْعَهْد وَتَركه والفجور عَن الْحق والانبعاث فِي الْبَاطِل
وعد فأخلف
أَي ترك الْوَفَاء بِمَا قَالَ وَخَالفهُ وَيُقَال وَعَدَني فأخلفته أَي وجدته مُخَالفا مخلفا
الْفَاحِش
ذُو الْفُحْش فِي كَلَامه وَالْفُحْش زِيَادَة الشَّيْء على مَا يحد من مِقْدَاره
والمتفحش
الَّذِي يتَكَلَّف ذَلِك ويتعهده وَيكون الْمُتَفَحِّش الَّذِي يَأْتِي الْفَاحِشَة الْمنْهِي عَنْهَا وَمن أَتَى بِمَا يستكره أَو يُؤْذِي أَو يُنْهِي عَنهُ فقد أَتَى بِفَاحِشَة وفحشاء وأفحش الرجل قَالَ الْفُحْش وفحش عَلَيْهِ فَهُوَ فحاش
الزُّور
الْجَمَاعَة الزائرون وَيُقَال ذَلِك للْوَاحِد وَالْجمع
الْحَظ
النَّصِيب وَجمع الْحَظ أحاظ على غير قِيَاس وَرُبمَا جمع الحظاظ
هجمت الْعين
غارت وَدخلت
والنهك
النَّقْص ونهكت وَيُقَال نهكته الْحمى إِذا أنقصت لَحْمه

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 426
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست