responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 409
خَاصَّة وَقد يجوز أَن يكون كَانَ الأَصْل هَذَا ثمَّ استعير لكل من فعل مثل فعله فِي غير البعران
وَفِي الضَّيْف جائزته يَوْم وَلَيْلَة والضيافة ثَلَاثَة أَيَّام
قيل الْجَائِزَة الزِّيَادَة فِي الْإِكْرَام والتخصيص وَقيل الْقرى ثَلَاثَة أَيَّام والجائزة أَن يُعْطي مَا يجوز بِهِ مَسَافَة يَوْم وَلَيْلَة وَيُقَال الْجَائِزَة قدر مَا يجوز بِهِ الْمُسَافِر من منهل إِلَى منهل والجائزة الْعَطِيَّة وجوائز السُّلْطَان عطاياه
البوائق
الغوائل والدواهي وَاحِدهَا بائقة وَفِي الدُّعَاء نَعُوذ بك من بوائق الدَّهْر ومصيبات اللَّيَالِي وَالْأَيَّام
99 - وَفِي مُسْند خفاف بن ايماء

استفأ
يستفيء من الْفَيْء وَهُوَ مَا أَفَاء الله من الْغَنِيمَة الْمَأْخُوذَة من أهل الْحَرْب
غفار غفر الله لَهَا
غفر ستر وأصل الْمَغْفِرَة السّتْر والتغطية وَإِذا سترهَا لم يكشفها وَفِي ذَلِك محو الذُّنُوب وَذَهَاب عقوبتها وكل مَا ستر شَيْئا فقد غفره وَمِنْه سمي المغفر وَمِنْه قَوْلهم اغْفِر ثَوْبك فَإِنَّهُ أَغفر للوسخ أَي أستر واغفر متاعك فِي وعائك فَإِنَّهُ أخْفى وأستر وَمِنْه

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 409
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست