responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 401
وَالْجنب الْقطعَة من الشَّيْء تكون معظمه أَو شَيْئا كثيرا مِنْهُ وَيُقَال هَذَا قَلِيل فِي مودتك أَي فِي جنب حقوقك وواجباتك
حَرْب فلَان مَاله
إِذا سلبه تركناهم محروبين أَي مسلوبين قد أصبناهم بمصيبة وشغلناهم بنائبة وأخذناهم بثأر
العريف
الَّذِي يعرف أَمر الْقَوْم ويتعرف أَحْوَالهم
يُقَال
طفق
يفعل وَجعل يفعل بِمَعْنى وَاحِد
الْحَرج
الضّيق والحرج الْإِثْم 89 - وَفِي مُسْند حَكِيم بن حزَام
إِن هَذَا المَال خضر حُلْو) يَعْنِي غضة ناعمة طرية وَأَصله من خضرَة الشّجر وكل شَيْء ناعم فَهُوَ خضر وَيُقَال أخذت هَذَا الشَّيْء خضرًا مضرا إِذا أَخَذته بِغَيْر كلفة وَلَا مؤونة
سخاوة النَّفس
قلَّة المبالاة وَترك الشره والإلحاح فِي الطّلب
وإشراف النَّفس
إِلَى الشَّيْء التطلع إِلَيْهِ والحرص عَلَيْهِ والطمع فِيهِ
الْيَد الْعليا
المعطية
وَالْيَد السُّفْلى
الاخذة وَقد جَاءَ كَذَا فِي بعض الاثار وَالْيَد تَأتي على وُجُوه فاليد الانقياد وَالطَّاعَة يُقَال هذى يَدي

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 401
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست