responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 391
والجمل
الرباعي هُوَ الَّذِي دخل فِي السّنة السَّادِسَة
الأبطح
الَّذِي نزل فِيهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عِنْد انْصِرَافه من منى وَهُوَ قريب من مَكَّة عِنْد خيف بني كنَانَة هُنَالك وَإِلَّا فَكل مَكَان متسع منفسح فَهُوَ الأبطح والبطحاء
بطن الشَّاة
مَا فِي الْبَطن من الكبد وَغَيره
85 - وَفِي مُسْند سلمَان الْفَارِسِي

الفترة بَين الرُّسُل
الْمدَّة الَّتِي لَا رَسُول فِيهَا
اغْتسل يَوْم الْجُمُعَة ثمَّ رَاح
الرواح هَا هُنَا النهوض وَالسَّعْي وَلم يرد اخر النَّهَار يُقَال رَاح الْقَوْم وتروحوا إِذا سَارُوا أَي وَقت كَانَ
طباق الأَرْض
مَا علاها وعمها فَكَانَ طبقًا لَهَا وطباق مَا بَين السَّمَاء إِلَى الأَرْض مَا يمْلَأ ذَلِك ويعمه ويطبقه
فضها
قسمهَا وأصل الفض الْكسر والتفريق وانفض الْقَوْم تفَرقُوا
الرِّبَاط
مُلَازمَة ثغر الْعَدو وَقَالَ القتبي المرابطة أَن يرْبط هَؤُلَاءِ خيلهم وَهَؤُلَاء خيلهم فِي الثغر كل معد لصَاحبه فَسُمي الْمقَام فِي الثغر رِبَاطًا لذَلِك

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 391
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست