responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 38
السّلم المخزية
الصُّلْح والقرار على الذل وَالصغَار
ودى الْقَتِيل
يَدَيْهِ إِذا أدّى دِيَته
2 - مُسْند عمر رَضِي الله عَنهُ

المشرف والمتشرف
إِلَى الشَّيْء هُوَ المتطلع إِلَيْهِ الطامع فِيهِ
العمالة
أُجْرَة الْعَامِل على الصَّدَقَة
الاثر
الحاكي عَن غَيره
النوش
الْحَرَكَة والنوشات مَا تحرّك من شعر أَو حلي متدليا يُقَال ناش الشَّيْء ينوش نوشا ونوشانا إِذا تحرّك
نطف
الشّعْر وَغَيره مَاء أَو رُطُوبَة ينطف وينطف قطر وَلَيْلَة نطوف دائمة الْقطر
الكفاف
مَا لَا فضل فِيهِ عَن الْحَاجة وَلَا تَقْصِير وَأَصله الْمُسَاوَاة لَا لَهُ وَلَا عَلَيْهِ
{وَلَا تزر وَازِرَة وزر أُخْرَى}
وزر حمل يزر وَهُوَ وازر وزيدت التَّاء لِأَن المُرَاد النَّفس أَي لَا تُؤْخَذ نفس اثمة بإثم أُخْرَى وأصل الْوزر الْحمل الثقيل والأوزار الذُّنُوب
كَانَ هَذَا الْأَمر فلتة إِذا كَانَ فَجْأَة لم يتقدمه تدبر لَهُ وَلَا تشَاور فِيهِ

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست