responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 330
سُبْحَانَ الله
تَنْزِيه الله عَن السوء
سمع الله لمن حَمده
أَي قبل مِنْهُ حَمده وأجابه وَيُقَال اسْمَع دعائي أَي أجب دعائي وضع السّمع مَوضِع الْقبُول والإجابة لِأَنَّهُ الْمَقْصُود وَفِي مَا رُوِيَ أعوذ بك من دُعَاء لَا يسمع أَي لَا يقبل
الدُّثُور
جمع دثر والدثر المَال الْكثير
السّريَّة
خيل تسري فِي طلب الْعَدو قيل تبلغ مئة فَمَا دونهَا
الحمولة
الْإِبِل الَّتِي تحمل عَلَيْهَا الأثقال كَانَت عَلَيْهَا الْأَحْمَال أَو لم تكن والحمولة الْإِبِل بأثقالها والحمولة بِالضَّمِّ الأثقال
انتدب الله لمن يخرج فِي سَبيله
أَي أَجَابَهُ إِلَى غفرانه يُقَال ندبته للْجِهَاد فَانْتدبَ أَي أجَاب
مَا تخلفت
مَا تَأَخَّرت وتخلفوا تَأَخَّرُوا
الطول
هُوَ الْحَبل الَّذِي تشد بِهِ الدَّابَّة ويمسك صَاحبه بطرفه أَو يشده فِي شَيْء يمسِكهُ وَيُرْسل الدَّابَّة ترعى والطيل أَيْضا بِالْيَاءِ لُغَة فِيهِ يُقَال طول لفرسك أَي أرح طوله فِي مرعاه أَطَالَ لَهَا أَي أرْخى لَهَا الْحَبل
اسْتنَّ
الْفرس يستن أَي سرح وَفرس سِنِين وَهُوَ من النشاط وَقيل الاستنان أَن يحضر وَلَيْسَ عَلَيْهِ فَارس
شرفا أَو شرفين
مَوَاضِع مشرفة ومشارف الأَرْض أعاليها
ربطها فخرا ونواء لأهل الْإِسْلَام
أَي معاداة لَهُم يُقَال ناوأت الرجل

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 330
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست