responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 296
قشب وَمِنْه قَول عمر قشبك المَال أَي ذهب بعقلك وَغير حالك
وأحرقني ذكاؤها
أَي اشتعالها وإفراط حرهَا
الْبَهْجَة الْحسن وَمِنْه
{حدائق ذَات بهجة}
أَي ذَات حسن
زهرَة
كل شَيْء حسنه وزهرة الدُّنْيَا جمَالهَا وَزينتهَا
والنضرة والنضارة
النِّعْمَة وَالْحسن والرونق
{وُجُوه يَوْمئِذٍ ناضرة}
أَي ناعمة
والحبرة
الْفَرح وَالسُّرُور
انفهقت لَهُ الْجنَّة
انفتحت واتسعت وانكشف لَهُ مَا فِيهَا
اصْطفى
اخْتَار وانتخب وَرفع وَفضل
لَا تخيروني
لَا تفضلُونِي
الصَّعق
يكون موتا وَيكون غشيا وَدَلِيل الغشي قَوْله
{وخر مُوسَى صعقا}
أَي مغشيا عَلَيْهِ دلّ على ذَلِك قَوْله
{فَلَمَّا أَفَاق}
يُقَال أَفَاق من الْعلَّة والغشية وَبعث من الْمَوْت
أذلقته الْحِجَارَة
أَي بلغت مِنْهُ الْجهد حَتَّى قلق وَلم يصبر
جمز
أَي أسْرع هَارِبا
الْحرَّة
مَوضِع فِيهِ حِجَارَة سود
وَفِي الْفِتَن
من تشرف لَهَا تستشرفه
يُقَال استشرفت الشَّيْء فواشكته إِذا رفعت بَصرك لتنظر إِلَيْهِ وتستبينه وَوضعت يدك على

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 296
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست