responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 263
يُرِيدُونَ وُقُوع الْأَمر وَقَالَ ابْن عَرَفَة مَعْنَاهُ تربت يَمِينه إِن لم يفعل مَا أَمر بِهِ وَقَالَ ابْن الْأَنْبَارِي مَعْنَاهُ الله دَرك إِذا اسْتعْملت مَا أَمرتك بِهِ وَذهب بعض أهل الْعلم إِلَى أَنه دُعَاء على الْحَقِيقَة وَاحْتج بِحَدِيث لخزيمة فِيهِ
انْعمْ صباحا تربت يداك
قَالَ وَهَذَا يدل على أَنه دُعَاء لَهُ وَلَيْسَ بِدُعَاء عَلَيْهِ أَلا ترَاهُ قَالَ انْعمْ صباحا ثمَّ عقبه بتربت يداك وَأَن الْعَرَب تَقول لَا أم لَك وَلَا أَب لَك يُرِيدُونَ لله دَرك
قبل
كل شَيْء مَا يستقبلك مِنْهُ
ذرف
الدمع يذرف ذرفا انسكب وذرفت الْعين دمعها وَعَيناهُ تَذْرِفَانِ أَي تَذْرِفَانِ الدمع
الْغُبَار الساطع
الْمُرْتَفع وَيُقَال للصبح أول مَا ينشق مستطيلا قد سَطَعَ يسطع
الشمط
اخْتِلَاط الشيب بسواد الشّعْر وكل خليطين خلطتهما فقد شمطتهما وهما شميط وَيُسمى الصَّباح أول مَا يَبْدُو شميطا لاختلاطه بباقي ظلمَة اللَّيْل
غلف لحيته بالغالية أَو بِالْحِنَّاءِ
إِذا عَمها بذلك وَمِنْه غلاف الشَّيْء مَا أحَاط بِهِ وغطاه
لاثت خمارها
أَي لوته على رَأسهَا ولاث عمَامَته يلوثها لوثا أدارها على رَأسه ولاث بِهِ النَّاس أحاطوا بِهِ

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست