responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 243
لاك اللُّقْمَة
يلوكها لوكا إِذا مضغها وَهُوَ يلوك أَعْرَاض النَّاس إِذا وَقع فيهم
قمحه فِي فِيهِ
أَي طَرحه فِيهِ
الرحراح
الْوَاسِع
المخضب
شبه المركن كالإجابة وَنَحْوهَا
الزهاء
فِي الْعدَد يُقَال قوم ذَوُو زهاء أَي ذَوُو عدد وَكَثْرَة وهم زهاء مائَة أَي قدر مائَة
العكة
زق السّمن
الحيس
أَصله الدق
الخطيفة
أَن يُؤْخَذ لبن ثمَّ يذر عَلَيْهِ الدَّقِيق ثمَّ يطْبخ فيلعقه النَّاس ويختطفونه بِسُرْعَة
السؤر
الْبَقِيَّة بِالْهَمْز يُقَال أسأر فِي الْإِنَاء أَي أبقى وَهُوَ سَار وَمِنْه قَوْله لَا بالحضور وَلَا فِيهَا بسار وَمن روى بِسوار أَرَادَ الْغَضَب
الدُّبَّاء
اليقطين وَقد تقدم فِي مُسْند أبي سعيد
القزع
قطع السَّحَاب وَهُوَ جمع قزعة
انجاب السَّحَاب
أَي تقطع وانكشف
صَارَت الْمَدِينَة
كالجوبة
أَي مُنْقَطِعَة مِمَّا حولهَا لانجياب السَّحَاب والمطر عَنْهَا يُقَال جبت الْبِلَاد أجوبها جوبا أَي قطعتها

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 243
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست