responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 217
الإماطة والميط
الْإِزَالَة وَالرَّفْع أمطت عَنهُ الْأَذَى ومطته نحيته
الْفراش
مَا ترَاهُ كصغار البق والبعوض يتهافت فِي النَّار ويتساقط
الجندب
الْجَرَاد النأي
الْبعد
المدى
مكيال كَبِير وَلَيْسَ بِالْمدِّ
اشْتِمَال الصماء
أَن تلتحف بثوبك ثمَّ تلقي الْجَانِب الْأَيْسَر على الْأَيْمن كَذَا فِي الْمُجْمل وَقَالَ الْهَرَوِيّ هُوَ أَن يتجلل الرجل ثَوْبه وَلَا يرفع مِنْهُ جانبا قَالَ القتبي وَإِنَّمَا قيل لَهَا صماء لِأَنَّهَا إِذا اشْتَمَل كَذَلِك مد على يَدَيْهِ وَرجلَيْهِ المعاقد كلهَا كالصخرة الصماء الَّتِي لَيْسَ فِيهَا خرق وَلَا صدع وَعَن الْأَصْمَعِي نَحْو هَذَا الْمَعْنى قَالَ وَأما تَفْسِير الْفُقَهَاء أَن يشْتَمل بِثَوْب وَاحِد لَيْسَ عَلَيْهِ غَيره ثمَّ يرفعهُ من أحد جانبيه فيضعه على مَنْكِبه فَمن فسره هَذَا التَّفْسِير ذهب بِهِ إِلَى كَرَاهِيَة التكشف وإبداء الْعَوْرَة وَمن فسره تَفْسِير أهل اللُّغَة فَإِنَّهُ كره أَن يتزمل بِهِ شَامِلًا جسده بِهِ مَخَافَة أَن يدْفع من ذَلِك إِلَى حَالَة تفجأه فتؤدي إِلَى أَذَى أوهلاك هَذَا معنى كَلَام الْهَرَوِيّ
الاحتباء
لي الثَّوْب الْوَاحِد على ظَهره وركبتيه وشده مستديرا عَلَيْهَا مُعْتَمدًا على ذَلِك فَإِن كشف فرجه مَعَ ذَلِك وَاقع النَّهْي
شِرَاك النَّعْل
هُوَ الَّذِي يكون عِنْد الإصبعين عِنْد لباسهما

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 217
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست