responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 214
زحف
الْبَعِير وازحفه السّير إِذا قَامَ من الإعياء وَلم يقدر على النهوض
المأدبة والمأدبة
الطَّعَام يتَّخذ ليدعى النَّاس إِلَيْهِ والادب الدَّاعِي إِلَيْهَا والمائدة مَأْخُوذَة من الميد وَهُوَ الْعَطاء يُقَال مادنى يميدني إِذا أَعْطَانِي ونعشني والممتاد الْمَطْلُوب مِنْهُ الْعَطاء
فحبست الْفَحْل عَاما
يَعْنِي النّخل أَي تَأَخَّرت عَن قبُول الإبار وَلم يُؤثر فِيهَا التَّأْبِير الْكَامِل فَلم تستكمل حملهَا
جنح اللَّيْل
أَي مرت طَائِفَة مِنْهُ وَيُقَال جنح وجنح بِكَسْر الْجِيم وَضمّهَا
الْفِتْنَة
الِابْتِلَاء والاختبار هَذَا أَصله وَقد يكون لمكروه أَو فَسَاد وَمِنْه قيل للشَّيْطَان الفتان
فالعريش
خيمة من خشب وثمام وَنَحْوه يستظل بهَا من الشَّمْس تتَّخذ فِي حَائِط النّخل لذَلِك وللراحة فِيهِ
العشار
النوق الْحَوَامِل الَّتِي أَتَى عَلَيْهَا عشرَة أشهر من يَوْم أرسل الْفَحْل عَلَيْهَا
جُذُوع النّخل
خشبها المستطيل
الشنة
الْقرْبَة البالية وَيُقَال إِنَّهَا أَشد تبريدا للْمَاء وكل جلد بَال فَهُوَ شن وَجمعه شنان
السَّائِمَة
الْمَاشِيَة الَّتِي ترسل المرعى

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست