responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 212
الطَّعَام
والمخمصة
المجاعة
انكفأ
الرجل إِلَى أَهله رَجَعَ وانقلب وَالْأَصْل فِي الانكفاء الانقلاب من كفأت الْإِنَاء إِذا قلبته
الدَّاجِن
مَا ألف الْبَيْت من الْغنم
صنع سورا
أَي طَعَاما يَدْعُو إِلَيْهِ وَهَذِه لَفْظَة فارسية قَالَ الْهَرَوِيّ وَفِي هَذَا أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قد تكلم بِالْفَارِسِيَّةِ
قدح الْقدر
إِذا غرف مَا فِيهَا والقديح المرق فعيل فِي معنى مفعول والمقدحة المغرفة والمقدح الحديدة الَّتِي تقدح بهَا النَّار أَي تستخرج والقداح الْحجر وَهَذَا كُله اتِّفَاق فِي معنى الاستخراج
غطت الْقدر
تغط وغطيطها صَوت غليانها
وَهُوَ معصوب الْبَطن
أَي مشدود بِالْعِصَابَةِ من الْجُوع
الْكَثِيب الأهيل
المنهار السَّائِل الَّذِي لَا يتماسك فِي انصبابه والكثيب الأهيم مثله وَهُوَ الرمل الْيَابِس الَّذِي لَا يمر بِهِ مَاء السَّمَاء فَهُوَ إِلَى الأنصباب والسيلان أسْرع
العناق
الْأُنْثَى
من اولاد الْمعز
وَلَا تضاغطوا
أَي لَا تزاحموا
الْوَسِيلَة
الرَّغْبَة إِلَى الله والتقرب

المشجب
أَعْوَاد متداخلة تجْعَل عَلَيْهَا الثِّيَاب

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست