responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 209
متنقص حق من ائتمنه وَهُوَ متخون أَي متنقص فِي دينه
الخطام
للبعير كالرسن للدابة وَقيل لَهُ خطام لِأَنَّهُ يوضع على الخطم والخطم الْأنف وَجمعه مخاطم
جمل أرمك
لَونه يضْرب إِلَى الكدرة لَيْسَ فِيهِ شية أَي لَا لون فِيهِ يُخَالف كدرته كُله لون وَاحِد
طَاف
بالشَّيْء واستطاف وأطاف بِمَعْنى وَاحِد
البلاط
كل شَيْء فرشت بِهِ الْمَكَان من حجر أَو غَيره ثمَّ يُسمى الْمَكَان بلاطا لما فِيهِ من ذَلِك على الْمجَاز وَالْأَصْل ذَلِك
عركت الْمَرْأَة
وَهِي عارك إِذا حَاضَت
الْبَتّ
الْقطع فِي قَوْله
أبتوا نِكَاح هَذِه النِّسَاء
لِأَنَّهُ إِذا كَانَ إِلَى أجل كَانَ مُسْتَثْنى فِيهِ وَلم يكن قطعا إِذا لم تكن حِينَئِذٍ زَوْجَة على الدَّوَام إِنَّمَا هِيَ زَوجته مُنْقَطِعَة عِنْد حُلُول أجلهَا وَكَذَلِكَ قَوْله فَافْصِلُوا والفصل الْقطع وَترك الِاسْتِثْنَاء
ينصع حليها
أَي يظْهر حسنه ويتضح
الْحوَاري
النَّاصِر الْمُجْتَهد فِي النَّصْر وَمِنْه الْحوَاري من الطَّعَام وَهُوَ مَا بيض واجتهد فِي تبييضه
الخشفة
الصَّوْت وَالْحَرَكَة
المسجى
المغطى المستور وَمِنْه سجا اللَّيْل إِذا اشتدت ظلمته

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 209
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست