responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 199
كُنَّا لَا نعدل بِأبي بكر أحدا
أَي لَا نماثل بَينه وَبَين أحد وَلَا نشارك قَالَ تَعَالَى
{برَبهمْ يعدلُونَ} أَي يجْعَلُونَ لَهُ مثلا وعديلا وشريكا
الثَّنية
المنخفض بَين الجبلين عَنْهُمَا يسْلك فِيمَا بَينهمَا
استلأم
الرجل يستلئم إِذا لبس اللأمة بِالْهَمْز وَهِي الدرْع وَجَمعهَا لؤم على غير قِيَاس
الْقِصَّة
الجص بِكَسْر الْجِيم
الشّعب
كالرواق بَين الجبلين إِلَّا أَنه لَا ينفذ أَو كالدرب بَين الدّور
فينفض
كِنَايَة عَن الْحَرَكَة لقَضَاء الْحَاجة من الْغَائِط وَالْبَوْل وَالْأَصْل فِي النفض التحريك وإثارة السَّاكِن
وشيت
الثَّوْب أوشيه وشيا إِذا خططته بألوان شَتَّى فَهُوَ موشي وكل مَا نسج على لونين فَصَاعِدا فَهُوَ موشي
قَاضِي أهل مَكَّة
أَي أمضى الصُّلْح بَينه وَبينهمْ وأحكمه
الاحتباء
باليدين جَمعهمَا دون الرُّكْبَتَيْنِ والاعتماد عَلَيْهِمَا فِي الْقعُود
عسب الْفَحْل
الْكِرَاء الَّذِي يُؤْخَذ على ضرابه للناقة وَيُقَال إِن العسب مَاء الْفَحْل
الْجذع
جذع النَّخْلَة وَهُوَ سَاقهَا الَّذِي تقوم عَلَيْهِ
سحبه
أَي جَرّه على الأَرْض

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 199
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست