responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 197
نقص وغار
أسهل
يسهل إِذا انحدر إِلَى الأَرْض السهلة المنخفضة عَن مَا فَوْقهَا
السرادق
كل مَا أحَاط بِشَيْء نَحْو المضرب والخباء وَقد يُقَال للحائط الْمُشْتَمل على الشَّيْء سرادق
نَاس
الشَّيْء أَو الشّعْر أَو القرط أَو الضفيرة ينوس نوسا ونوسانا إِذا تحرّك متدليا
نطف
ينظف يقطر بِكَسْر الطَّاء ورفعها وَلَيْلَة نطوف دائمة الْقطر
قُرُون الشّعْر
الذوائب
احتبى
الرجل إِذا جمع ظَهره وساقيه بِثَوْب وَهِي الحبوة
عصم
الرجل إِذا دفع الْمَكْرُوه عَنهُ فِي الدّين وَالدُّنْيَا واعتصمت بِاللَّه إِذا امْتنعت بِهِ من كل سوء وعصمة للأرامل أَي يمتنعون بِهِ من الْحَاجة والشدة
راث عَلَيْهِ الْأَمر
أَي أَبْطَأَ والريث الإبطاء والمستقبل مِنْهُ يريث وَيُقَال استرثت فلَانا استبطأته
ثمال الْيَتَامَى
أَي معتمدهم وملجأهم
فلَان
ثَائِر الرَّأْس
أَي منتشر الشّعْر غير مرجل
طوقه من سبع أَرضين
فِيهِ تفسيران أَحدهمَا أَن تخسف بِهِ الأَرْض فَتَصِير الْقطعَة الْمَغْصُوبَة مِنْهَا فِي عُنُقه كالطوق وَالتَّفْسِير الاخر أَن

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 197
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست