responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 176
جذام فتتقي مخالطته ومؤاكلته مَخَافَة أَن يعدو مَا بِهِ إِلَيْك وَيتَعَلَّق بك مِنْهُ أَذَى فَأبْطل الْإِسْلَام مَا كَانَت الْجَاهِلِيَّة تتوهمه وَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَام
لَا عدوى

والطيرة
مَا يتشاءم بِهِ وَيخَاف عاقبته وَرجل مشؤوم أَي يخَاف عَاقِبَة شَره
{وَأَصْحَاب المشأمة}
هم الَّذين سلك بهم طَرِيق الشَّقَاء وَقَوله عَلَيْهِ السَّلَام
إِن كَانَ الشؤم فَفِي الدَّار وَالْفرس وَالْمَرْأَة
أَي إِن كَانَ مَا يكره وَيخَاف عاقبته فَفِي هَذِه الْأَصْنَاف
الْإِبِل الهيم
هِيَ الَّتِي يُصِيبهَا دَاء يُقَال لَهُ الهيام يكسبها الْعَطش فَلَا تروى من المَاء وَرُبمَا أَدَّاهَا ذَلِك إِلَى الْمَوْت الْوَاحِد أهيم وهيمان
يستقاها
يَسُوقهَا ويردها
لبد
الرجل رَأسه يلبده أَي جعل فِيهِ شَيْئا من الصمغ المحلول ليتلبد الشّعْر وَالْفَاعِل ذَلِك بِرَأْسِهِ ملبد
وَفِي الدُّعَاء
والرغبى إِلَيْك
أَي الرَّغْبَة إِلَيْك قَالَ ابْن السّكيت الرغبي بِالضَّمِّ وَالْقصر وَالرغْبَاء بِفَتْح الرَّاء وَالْمدّ وَفِيهِمْ من يخْتَار الْفَتْح وَالْقصر رغبت رَغْبَة ورغبي كَمَا يُقَال سكرى
الاستلام
لمس الْحجر أَو الرُّكْن بِالْيَدِ
الخبب
ضرب من الْعَدو فَوق الْمَشْي وَدون الجري
والسعى بَين الصَّفَا والمروة
نَحْو الْعَدو وَمِنْه قَوْله فِي إتْيَان الصَّلَاة

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 176
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست