responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 163
كل سوء
الملحد
المائل عَن الاسْتقَامَة يُقَال الْحَد يلْحد فَهُوَ ملحد
المبتغى
الطَّالِب وطالب ومطلب بِمَعْنى وَاحِد
غرفت أغرف
تناولت الغرفة بِالْفَتْح الْمرة الْوَاحِدَة والغرفة الِاسْم من ذَلِك
الفحج
تبَاعد مَا بَين الفخذين فِي الْإِنْسَان وَفِي الدَّابَّة والنعت أفحج وفحجاء وَالْجمع فحج
واللديغ والملدوغ والسليم
بِمَعْنى وَاحِد وَهُوَ الَّذِي لدغته الْحَيَّة كَأَنَّهُ أسلم لما بِهِ وَقيل تفاءلوا لَهُ بالسلامة
ربه يربه
أَي يقوم بإصلاحه وتدبير أمره وَمِنْه الربيب لِأَنَّهُ يقوم بأَمْره وَيملك عَلَيْهِ تَدْبيره وَله نعْمَة يربها أَي يقوم بإصلاحها وتربيتها الحوارى
النَّاصِر
يُقَال فلَان يمشي
القدمية واليقدمية
إِذا تقدم فِي الشّرف وَالْفضل والوصول إِلَى الْغَرَض
{وظنوا أَنهم قد كذبُوا} استيأس الرُّسُل من كفار قَومهمْ أَن يصدقوهم وظنت الرُّسُل أَن من امن بهم من قَومهمْ قد كذبوهم جَاءَهُم نصر الله عِنْد ذَلِك وَمن قَرَأَ كذبُوا بِالتَّخْفِيفِ أَي ظن الْكَفَرَة أَن الرُّسُل قد كذبُوا فِي مَا وعدوا بِهِ من النَّصْر وَأَن الرُّسُل قَالُوا لَهُم الْكَذِب قَالَ ابْن عَرَفَة الْكَذِب الِانْصِرَاف عَن الْحق يُقَال حمل فَمَا كذب أَي مَا

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست