responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 161
خالفهم فِيهِ اسْتحق الْوَعيد
الْإِنَابَة
الرُّجُوع إِلَى الْحق
أَرَادَ أَن لَا تحر أمته
أَي لَا يضيق عَلَيْهَا أَمر قَالَ تَعَالَى
{وَمَا جعل عَلَيْكُم فِي الدّين من حرج}
حاك فِي صدرى
أَي أثر الشّغل بِهِ يحيك حيكا والحيك أَخذ القَوْل فِي الْقلب وتأثيره وَيُقَال مَا يحيك كلامك فِيهِ أَي مَا يُؤثر فِيهِ
البال
الْقلب وَمِنْه قَوْلهم لَا أُبَالِي أَي لَا يشغل بِهِ بالي والبال الْحَال أَيْضا يُقَال مَا بالك أَي مَا حالك
الدحض
الزلق يُقَال مَكَان دحض أَي زلق
مزلة
أَي تزل الرجل فِيهِ
الشقة
النَّاحِيَة قَالَه ابْن عَرَفَة وَقَالَ اليزيدي يُقَال إِن فلَانا لبعيد الشقة أَي بعيد السّفر
الأناة
التأني والتثبت وَترك العجلة حَتَّى يستبين الصَّوَاب
خزايا
جمع خزيان يُقَال خزي الرجل يخزى خزاية إِذا استحيا من فعل فعله على خلاف الصَّوَاب
الشونة
الْقرْبَة البالية
الربو
ضيق النَّفس وَأَصله الانتفاخ وَمِنْه قَوْله
{اهتزت وربت}
أَي انتفخت واهتزت بالنبات

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست